الصفحه ١١٨ :
وعمل في وقته من
العجائب :
قبة لها أربعة
أركان في كل ركن منها كورة يخرج منها كالدخان الملتف في
الصفحه ١٣٣ : ، وفي سلامة من آمن معه.
ثم أنه اجتمع على
أعضاء السحرة وأسرّ إليهم : قد رأيت ما صنعتم ، فإن أبطلته
الصفحه ١٣٩ :
فقال ارتجالا في
حق من لا يفهم ما في الكتاب ، هذين البيتين :
حوامل للأسفار
لا علم عندهم
الصفحه ١٥٨ :
ذكر نبذة من قصة (١) سليمان عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام وذلك مما
أورده الكسائي :
قال
الصفحه ١٦٠ : بواد من بلاد اليمن كثير الأشجار فنزل به حتى إذا جنّ
الليل ، وكان في جمع قليل من أصحابه هممته الجن
الصفحه ١٦٥ : (١) ذكورهم / من إناثهم من غير كشف عوراتهم ودرة غير منقوبة
تأمر من يتبعها من غير أن يستعين بأحد من الإنس ولا
الصفحه ١٨٢ : فتح باب وسقط بندقة من فضة ،
فلا ينخرم لذلك حساب. وإذا حكمه ساعته ، فتحت تلك الأبواب المفتحة المذهبة
الصفحه ١٨٨ : احتووا على خزائن بني أمية.
السابع :
كان له من الأعمال
العجب ، منها أنه كان يجلس في السحاب ، ويظهر في
الصفحه ١٩٩ :
فعجب من كلامها
وحسن معرفتها مع صغر سنها. ثم قال : من كم عقدة عصرت هذا الماء؟
فقالت : من عقدة
الصفحه ٢٠٦ : ؟
[قال](١) : هو من تحف الملوك ، مرصود (٢) بطوالع الأفلاك.
حكى ذلك يحيى بن
خالد البرمكي للرشيد.
ومما
الصفحه ٢٢٤ : مسعود عن النبي قال : «ثلاث أملاك موكلين بثلاث (١) مساجد : ملك موكل بالكعبة ينادي في كل يوم : من ترك
الصفحه ٢٤٣ :
ذكر شيء من
الحوادث وقعت (١) في أيام خلافة عبد الملك [بن](٢) مروان :
طاعون بالبصرة
سموه : الجارف
الصفحه ٢٥٢ : بعين الشماس الجارية بالحجاز الشريف حفرتها ومهدت لها
الأرض في محل جريها في رفع وخفض من مسيرة اثني عشر
الصفحه ٣٢٤ :
قال : فلما خرجت
من عنده عمدت (١) إلى دجاج فائق ، وعملت منه زبرباجة في غاية الحسن ، فلما
كان من
الصفحه ٤٩ : الكهان ومناظرته
فشخصوا إليه من الآفاق فخرج إليهم ، وناظرهم ، فأظهره الله عليهم ، فآمن به فليمون
، وكان