الصفحه ١٩٣ : عظيم ونعمة لا تبلغها الملوك ممن نعرفهم.
ثم لم يسيروا إلا
قليلا ، وإذا هم بجبل عظيم أملس كالمسن هندسه
الصفحه ١٩٩ : .
فعجب الملك من
كلامها (٣) وحسن معرفتها. فلما رجع أرسل من خطبها وحظت (٤) عنده حتى أنه لا يفعل شيئا إلا
الصفحه ٢١٤ : ، منهم
خمسة آلاف لليل وخمسة آلاف يقرؤون نهارا حتى لا تأتي ساعة من ليل أو نهار إلا
والله سبحانه وتعالى
الصفحه ٢١٩ : الغلمان فوقها إلا بعد غسل أقدامهم. فإذا فرغوا من
الخلوق أتوا بمجامر الذهب / والفضة والعود القماري والندى
الصفحه ٢٢٨ : ثلاث سنين لم يزدادوا إلا معصية ، وذلك حين قرب هلاكهم.
ودعاهم الملك إلى
الطاعة ، فأبوا ، فسلط الله
الصفحه ٢٢٩ :
بالله الذي بعثك بالحق إلا ما دعوت الله عليهم ليهلكهم.
فقال أرميا :
أللهم إن كانوا على حق وصواب فأبقهم
الصفحه ٢٣٩ : وماشية فشيء لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى. وغالب ما ذكرنا مما وصل لبني
العباس من خزائن بني أمية. وجميع
الصفحه ٢٤٣ : اليوم الرابع جميع الناس إلا القليل وسدوا
أبواب الدور على أهلها ، فكانت بيوتهم قبورهم.
وماتت أم أمير
الصفحه ٢٤٨ :
، والله ما رأيتك إلا في هذه الساعة التي طلبتني فيها ، ولا دخلت عليك قبلها.
وجاء حريم (٢) القصر ، فشهدن
الصفحه ٢٥٤ : محبتي في العفو لما تقربوا
إليّ إلّا بالذنوب.
[ثم](١) أرادت زبيدة [أن](١) تتألف (٢) قلب المأمون فأرسلت
الصفحه ٢٩٥ : أن لا يغنى ذلك اليوم إلّا
به ، وأنعم عليها وأجزل عطايا ندماءه ذلك اليوم فوق عادتهم.
ومما وقع
الصفحه ٢٩٦ :
ما كان إلا
الحديث والنظر
ثم ألبسها القميص
، وأعطاها عودا وبعث بها / للأمير ثانيا. فلما دخلت
الصفحه ٣٠٨ : ذات
ذل عزيزة
لها مبسم حلو
المذاقة اشبنا
ألا فاقض يا هذا
قضاء يسرنا
الصفحه ٣١١ :
سلام عليكم لا
زيارة بعده
ولا وصل إلا أن
يشاء ابن معمر
فقال عبد الله بن
معمر
الصفحه ٣١٩ : .
ومما وقع من كرم
خالد بن برمك :
أنه لم يكن له
صديق ولا نديم ولا جليس إلا وبنى له دارا لسكنه على حسب