الصفحه ٢٢٣ :
فلما حملت مريم
بعيسى عليهالسلام أتوا بها إليها فشربت منها فلم يضرها شيئا ولم تر إلا خيرا
، فدعت
الصفحه ٢٢٦ :
لشعيبا : سل ربك أن يجعل لنا علما بما هو صانع بعدونا؟
فأوحى الله إليه
أنهم يصبحون موتى إلا سنجاريب وخمسة
الصفحه ٢٣٨ : يعلمه إلا الله.
وخلف سنة قتله بعد
موته ثلاثين ألف دينار وكان يسكن بمصر في دار الملك التي هي اليوم دار
الصفحه ٢٤٢ : لأقمار
بخلن
على المعنّى
بالطلوع
ما جنّ ليلي
بعدكم
إلا تسلسل
الصفحه ٢٤٩ : لي عليه حمل فنحرته ، وقدحت
وشويته (٢) وأكلته حتى لم يبق منه إلا عظامه ، ثم حملت ما كان عليه
على ظهري
الصفحه ٢٥٠ :
التفت نحو الطعام ، فأكله وكان يكفي جيشا. وأكل من الخبز أربعمائة رغيف ، ونحن
ننظر ما يفعل ، ولا نقول إلّا
الصفحه ٢٥١ : زبيدة واشتهرت به.
__________________
(١) في اتهام سيدنا
معاوية بالنهم افتراء وما أحسب ذلك إلا من
الصفحه ٢٥٣ :
الناس مني قرابة
ومذ زال عن عيني
فقل تصبر
أتى طاهر ألا
طهر الله قلبه
الصفحه ٢٥٧ : يخشى معه عارض من الأمراض إلا
عارض الموت. وقدحا يسع منّا من الماء إذا ملأته وشرب منه جيش كفاه ولا ينقص
الصفحه ٢٥٩ :
الآن من أفق
ألا محبين لم
يعلم لهم خبرا
فألفت ما جاء في
القرآن من خبر
الصفحه ٢٦٠ : :
ألا إن أهنأ
العيش ما سمحت به
صروف الليالي
والحوادث نوّم
فليت الذي يبغي
الصفحه ٢٦٧ : غلامه قد أخذ بغلته وثياب
بدنه وهرب ، فلم يبق له إلا ما هو لابسه ، فزاد همه وعظم كربه. فقام والدي ودخل
الصفحه ٢٧٠ :
ذوي الفضائل إلا
قيل قد بادوا
__________________
(١) في المخطوط :
ملأهم ، وهو تحريف
الصفحه ٢٧٣ : (٣).
فانصرفوا كلهم إلا
إبراهيم بن هرمة فلم ينصرف ، واستأذن (٤) له الربيع ، فأذن له ، فلما وقف بين يديه أنشده
الصفحه ٢٧٤ : إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ قالَ مَعاذَ اللهِ
أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ