الصفحه ٦٨ : لهم (١) حكم ومعرفة ، وكان في مملكتهم بيت مغلوق قد احتكمه من كان
قبلهم ، وقالوا : ما دام هذا مغلقا لا
الصفحه ١٠٤ :
قالت (١) : اتخذت أمرا من غير مشورة لأهل الحكمة!
قال : [ما](٢) ملكت صبري ، ثم أنه تتبع الكلام
الصفحه ١٠٩ :
فكان أمر البلد
وأهله جاريا على السداد ، وجعل لكل طائفة من الناس صنعا من الكهنة ، يعلمونهم
دينهم
الصفحه ١١٩ : بن البودشير
الملك :
وهذا عذيم لا يطاق
، وكان عظيم الخلق ، لما جلس أمر بقطع الصخور ليعمل منها هرما
الصفحه ١٤٠ :
، فلما حضر قال له معاوية : هل تعرف في الدنيا مدينة مبنية من ذهب وفضة ومعادن؟
قال : نعم ، هي
إرم ذات
الصفحه ١٤٢ :
حمام وبها طلسمات
كثيرة منها : طلسم الحيات فلا تدنى ، وطلسم العقارب ، وطلسم يمر الغريب فلا يدخلها
الصفحه ١٦١ : حتى وقف على باب القصر ، فلما نظره
تعجب من بنائه. فرجع وأرسل عجوزا من عنده إلى بلقيس ، فدخلت عليها ورأت
الصفحه ١٦٤ : ، وعاد الهدهد إلى سليمان [عليهالسلام] وأخبره بما كان من أمرها مع قومها. فأمر سليمان [عليهالسلام] أن
الصفحه ١٦٧ : بلادك وملكك؟
قالت : لا بل أكون
معك من بعض نسائك.
وفيه زيادات نقلها
أبو إسحاق الثعالبي ، منها :
صفة
الصفحه ١٦٨ : ابن مسعر التميمي حين أخبره بوادي القرود وما
فيه من الخيرات ، فوجه (١) عمر بن الخطاب بجيش من أصحابه
الصفحه ١٧٣ : ،
منسوج بألوان الحرير وشريط الذهب والفضة ، معمول فيه من المعادن النفيسة واليواقيت
الثمينة على صفات ما هو
الصفحه ١٧٤ : :
قاتله الله ، والله إنه لصادق غير أن العجز ينهانا عن ذلك.
وكان لكسرى مائدة
من الزمرد قوائمها من الذهب
الصفحه ١٨٤ : الإسكندر بناء الإسكندرية أمر ببنائها ، فكلما بنوا
فيها يوما يصبح مهدوما ، فأوقف عند البناء من ينظر من الذي
الصفحه ١٩٣ : (١) الملك الإسكندر ، عرضه مائة وخمسون فرسخا وبه عضادتان
مبنيتان من جنبي ذلك الجبل في فم واد عظيم بناها بلبن
الصفحه ٢١٤ :
فلما أتمه وزينه
كما أحب وسقفه بالعود الفاخر ، صنع لأبوابه مائة ضبة من ذهب زنة كل واحدة عشرة
أرطال