الصفحه ١٠٢ : . فأداه ذلك إلى دعوى الألوهية وغاب عن الناس ثلاثين سنة واستخلف عليهم رجلا
من ولد عرناق ، وكان كاهنا. ويقال
الصفحه ١٢٢ :
وعمل في صحراء
الغرب ملعبا من زجاج ملون وفي وسطه قبة من الزجاج الأخضر صافية النور إذا طلعت
الشمس
الصفحه ١٥٠ :
مطلسما بالطلسمات
المانعة. وفي الهيكل بئر عليه طوق من الحديد الطيني مكتوب عليه بالقلم المسنّن
الصفحه ١٦٦ :
قيل : من ملوك
اليمن تحت يد كل واحد منهم مائة ألف.
قال ابن عباس رضياللهعنه : كان سليمان
الصفحه ١٨١ :
عين النار الباردة
:
بالقرب من مدينة
اقشهر عين ماؤها كالثلج بردا إذا غمس فيها خشبة أو قصبة أو ما
الصفحه ١٨٧ : الموكل بالميزان بدفع الحق لغريمه. وإن كانت دعواه
تقتضي قصاصا اقتضى منه وهكذا.
الثالث :
عمل مرآة من
الصفحه ١٩٤ :
وملك الحصون يكشف
عليهم في كل أسبوع مرة بنفسه خوفا على السد. فوضع القصاد آذانهم عند الباب وإذا من
الصفحه ١٩٥ : [بن زياد](٢) في سنة ثلاث وتسعين. وجد في مدينة طليطلة من أعمال الأندلس
بيتين مغلقين فتح أحدهما فوجد فيه
الصفحه ٢٢٩ : المقدس وأرميا على حائط من جدار بيت المقدس مستبشرا
بنصر ربه ، فقعد بين يديه ، وقال : يا نبي الله ، شي
الصفحه ٢٣٧ :
وأيضا في بحر
الصين سمكة تسمى أبوان (١) :
طول السمكة منها
نحو من أربعمائة / ذراع إلى الخمسمائة
الصفحه ٣١٣ : : يصلب
حتى لا يجسر غيره أن يفعل مثل فعله.
وتكلم كل واحد
بمثل هذا.
فقال : أف لكم من
أناس ، ويحكم ، رجل
الصفحه ٦ :
كواكبها ، ثم عاد بنا إلى أرضها وبشرها. وذكر لنا طرفا من غرائب طبائع أهلها
وعجائب ما عملوا ومبهر ما صنعوا
الصفحه ٣٣ :
الغدران ، [فقال](١) : فتروا أن أنقلكم / إلى مكان أخصب من هذا وأطيب عيشا منه؟
فقالوا : أما
عيشنا
الصفحه ٣٥ : :
رأيت كأني مع الملك على رأس المنار الذي في أمسوس وكأن الفلك قد انحط من موضعه حتى
قارب سمت رؤوسنا ، وكأن
الصفحه ٦٤ :
الجواري والغلمان
من سبي الصقالبة.
ومن عادة البرجان
إذا مات لهم الميت عمدوا إلى ما ترك من خدم