الصفحه ٦٩ : مقدار ربع العام من الأرض مائة
وعشرون سنة ، وأن تسعين سنة ليأجوج ومأجوج منها ، واثني عشر للسودان
الصفحه ٧٩ : أن يجمع مالا ويخرج من مصر ، ثم أنه استشار السحرة والكهنة ، فقالوا : نحن
نمنعه منك على أن تسمع منا
الصفحه ٨١ :
ذلك كله مزارع
الغلال من كل صنف في كل جهة ، فكان يرتفع له بها في كل سنة ما يكفيه لعشر سنين.
وبين
الصفحه ٨٣ :
منها فبلغ أمره
واتصل بالملوك والفرسان ، وسادات العربان. وأن العزيز المخلف عنه وهو الذي يدبر
أمر
الصفحه ٨٥ : عسكر من شجعان جيشه فأشرف على وادي السباع المعروفة بالأنوف ، وإذا بعضها يهر
على بعض ، ويأكل بعضها بعضا
الصفحه ١٣٧ : / الماضية ، والقرون الخالية ، وما وقع لهم ، وما أوجده
الله في كل من عظيم قدرته ولطيف حكمته ما دل به على
الصفحه ١٤٦ :
قبة عالية (١) البناء مرفوعة على ثمانية أعمدة تحتها بركة من الماء ليس
لها مكان يدخل منه الماء ولا
الصفحه ١٥٢ : (٢) الاجتهاد.
وفيها أيضا : شجر
الفلفل حمله عناقيد على كل عنقود منه ورقة تغطيه من المطر حال نزوله ، فإذا ذهب
الصفحه ١٧٠ : في كل سنة سمكة عظيمة ، تقف لهم حتى يجردوا ما على شقها من اللحم ،
فيأخذوه فيأكلوا منه ويدّخروا فإذا
الصفحه ١٧٢ :
فينشر قرنه ،
وتتخذ منه ملوك تلك الأرض المناطق (١) ، فيلبسه ملوك الصين ، ويتنافسون في ثمنه. وليس في
الصفحه ١٩١ : أغرق الله تعالى فرعون ومن معه من الجند خشي الناس على أنفسهم وبلدهم
وأموالهم من طارق يطرقهم طمعا فيهم إذ
الصفحه ٢٢٥ :
وقال بعض العلماء
: ليس شيء من البلاد إلا ويخرب في آخر الزمان بأنواع من العدو أو بالجوع أو بغير
ذلك
الصفحه ٣٩٣ :
الاستحقاق ، والله
يبارك لك في كل ما وصل إليك ، ويزيدك من بره وخيره.
فلما وصل القاصد
لأشناس بما
الصفحه ٤٠٤ :
فقالوا (١) : صدقت. نشهد أن صاحب الصورة رسول ربّ العالمين ، وهذا
خليفته من بعده بغير حق (٢).
وقال
الصفحه ٣٦ : الأبعد من إبليس ، ويكون هرمس في بعده الأبعد أمامها ، أما أقروذي طى
فبالاستقامة والله أعلم.
قال : فهل