الصفحه ٤٥ : يتزوج بأخت قابيل ، وقابيل بأخت
هابيل ، وكانت أخت قابيل أجمل وأحسن من أخت (٢) قابيل ، وقال : أنا أحق منه
الصفحه ١٠٠ :
مجاريها وما يستدل
، وزينها بالثياب الفاخرة ، وأقام لها كهنة وسدنة. فلما فرغ من ذلك ، خرج مغربا
حتى
الصفحه ١٤٩ : تضيء بالزبرق :
أصغر (١) من الفهد ، ولونه أحمر ، مرعب وعيناه برّاقتان ومثبتة من
الأرض عمق ذراع وأكبر
الصفحه ٢٥٧ :
عليك. وأعطاني
فرسا من خيار خيله ، وألف دينار فخرجت من عنده وعدت لمكاني الأول حتى أدركني عفو
الأمير
الصفحه ١٠١ :
أخضر ، يعلوه قبة
من ذهب عليها صورة المشتري ، وقبة أخرى على أربعة أعمدة من جزع أخضر أزرق في سقفها
الصفحه ١١٦ :
ووجد هناك معدن
الزئبق فعمل منه بركة قيل : إنها باقية إلى الآن ، وأما المنار فسقط.
وقيل : إن
الصفحه ١٨٥ : خائفين من تلك الأشخاص ولم يطلعوا بعد ذلك.
ذكر بناء المنار
بالإسكندرية وعجيب مرآته :
قال المسعودي
الصفحه ٢٠٧ : بالذهب.
جواب أمير
المؤمنين عبد الله المأمون لدهمى عن هديته :
من عبد الله ،
وابن عم سيد المرسلين ، من
الصفحه ٢١٩ : وفرغ منه في سنة اثنين
وسبعين للهجرة.
وأمر أن تبنى لبيت
المال قبة شرق الصخرة وشحنت بالمال ، ووكل على
الصفحه ٢٣٦ :
التابوت فيهم ،
فلما عصوا رفع الله التابوت وأنساهم التوراة ، ونسخها من صدورهم ، وكان عزير دعا
الله
الصفحه ٢٩٣ :
الجسر ، حتى سقط
الكثير من الناس للقران متوجهين للمهلب بن أبي صفرة لحرب الأزارقة ، فانتصر المهلب
الصفحه ٣٣٥ : معشوق
ومثلي عاشق
ومثلك متروك
ومثلي من ترك
وفي الزية
عليك يبلغ الزية
الصفحه ٨ :
رأيي في الكتاب
وما استخلصته من قراءته
أما عن رأيي في
الكتاب فقد أجملته فيما تقدم من الكلام في
الصفحه ٤٤ :
الله تعالى آدم : عليهالسلام : عبد الله ، وكناه بأبي محمد ، وكان طويلا جعد الشعر أحسن
من خلق ، فلما خرج
الصفحه ٦٣ : كيف أرادت ، وبنت لها قصرا احتجبت فيه عن الناس ، وجعلت في ذلك القصر
أنابيب من نحاس / ظاهرة مجوفة وكتبت