الصفحه ١٤٤ :
اللطيف إذا دخل
إنسان الغار يجد تحت ذلك الثقب حزمة من قضبان عددها خمسة عشر قضيبا لا يعرف أحد من
الصفحه ١٤٥ : كنيسة عندها عين ماء ، وشجرة زيتون يخرج الناس إليها في يوم معلوم من
السنة ، فإذا طلعت الشمس ذلك اليوم فاض
الصفحه ٢٠٤ :
وسميت باسم بانيها
، فكان اسمه : قسطنطين وهو من أول ظهور دين النصرانية.
نبذة من هدايا الملوك
الصفحه ٢١٢ :
الأول ثم الذي
بعده ، وهكذا من واحد إلى واحد حتى ينتهي إلى المسجد (١). وكان رخامه أبيضا شفافا [صا
الصفحه ٢٠ : ولا قمرا ، ولا يعرفون إبليس اللعين ولا آدم عليهالسلام ، يعبدون الله تعالى ويوحدونه ، ولهم نور من نور
الصفحه ٦٢ :
وكانت تلك المدينة
تكسى من نورها وضوئها بياضا وخضرا ، وصفرا ، وزرقا وحمرا. وجعل حول المنارة ما
الصفحه ٧٤ :
فسمعت حوريا
فأرسلت له مائة ألف فاعل فأقاموا مدة يبنون أنهارا فتخرج أشكال من البحر في الليل
فيهدمون
الصفحه ٨٦ : حافتيه حجارة الزبرجد ، والفيروزج.
فأدهشه ما رآه
وتعجب من هذه البلدة وما شاهده فيها ، وازداد إعجابا
الصفحه ٩٢ :
ثمانين تمثالا من نحاس وأخلاط في أيديها آلات السلاح وزبر على صدورها آياتها.
وكان في منف رجل
من أولاد
الصفحه ١٤١ :
وقوّر جبلا عظيما
، وأحكم عمله ، ثم ألبسه سبعين حلة منسوجة بالذهب والمعادن ، وأجلسه على سرير من
الصفحه ٢٣ :
قال : كنت في مجلس
أبي إسحاق وهو يصفي عنبرا قد أذابه ، وأخرج منه ما فيه من الحشيش ، فسألني ، فقلت
الصفحه ٢٦ : عنه ، وامتنعوا من خروج القرنفل ، وأن التجار بعد ذلك أقاموا مدة
يترددون / إليهم فلم يروا شيئا ، ثم
الصفحه ٣٩ : ، ثم فاقوا ، وقد ضاق بهم الأمر ، فجهدوا في الخروج منه ،
فلما صعدوا من الزلاقة ، فمنهم من نجا ومنهم من
الصفحه ٨٠ :
آيات زحل ، ثم
شقوا في الأرض اخدودا من الجهات الأربع ومدوا تلك الأخاديد إلى حيطان المدينة ،
وعملوا
الصفحه ٢١٣ : من كتاب المشرف ، أعني جميع ما أوردته فيه عن كعب عن
أبي تركت منه ألفاظا لا على المقصود مما أنا قاصده