الصفحه ١٠ :
العجيب الذي أتقن
الله صنعه ووعدنا بأنه سيكشف لنا عن كثير من أسراره فقال : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي
الصفحه ١٢٠ :
منسوجة بالذهب
مطرزة بجوهر منظوم.
والأزاج متوجة كل
أزج منها ثمانية أذرع ، وارتفاع القبة أربعون
الصفحه ١٢٦ :
فدخل الإسكندرية
الأولى ، فعاث فيها وأتلف كثيرا من معالمها ، ثم اجتاز من ناحية رشيد وسار حتى أتى
الصفحه ٦١ :
يكون على يديه
جوهر أخضر ، وأحمر منسوج بالذهب ، ومنهم من يكون راكبا أسدا موشحا بحيات عظام ،
ومنهم
الصفحه ٧١ :
وكانت بنت الملك
من الحسن والجمال بمكان ، فأكرمت سارة وعظمتها ، وقامت بمجدها ، ثم أنها أضافتها
الصفحه ٧٨ :
وقد ذكر قوم من
أهل الأثر :
أن الأنهار
الأربعة تخرج من أصل واحد من قبة في أرض الذهب التي من ورا
الصفحه ١١٤ :
وتزوج مصريم من
بنات الكهنة امرأة فولدت له أربعة أولاد : قفطريم ، وأشمون ، وصا ، وأثريب ،
فكثروا
الصفحه ١٥٣ :
الأسفل سبع صفوف
أسنان ، أحدّ من الفولاذ وفكه الأسفل أقصر من الأعلى ، وفيه من الأسنان صنعة واحدة
ما
الصفحه ٣٨ :
وخازن الهرم
الملون صنما / صغيرا صنعوه من حجر البهتة على قاعدة منه من نظر إليه اجتره إليه
حتى يلتصق
الصفحه ١٥٩ : برؤوسهما إلى سليمان فينضحن عليه من أفواههم المسك والعنبر.
ثم تناوله حمامة
من الذهب خاتمه. وعلى عمود من
الصفحه ١٨٠ :
عين غزنة :
أمرها عجيب من
شأنها إذا ألقي فيها شيء من القاذورات هبت الرياح وتراكم السحاب ونزل
الصفحه ٣٧ :
وأما باب الهرم
الملون : فمن الناحية البحرية يقاس مائة ذراع من وسط الحائط البحري ويحفر حتى ينزل
إلى
الصفحه ٧٥ :
ففعل كما قالت ،
فنقل منها مالا كثيرا ووجد في ذلك المكان درع من زرود ، وهو من ذهب مختوم بطين من
ذهب
الصفحه ٧٧ : منها جماعة من سحرتها وكهنتها ، ثم خطر له أن يسير منها مغربا حتى يقف
على مصب النيل ويجروا بناحية ، فأقام
الصفحه ١٣٢ : بها من أمر
موسى مأمون ، فأحضر موسى عليهالسلام وقال له : قد وقفت على سحرك ، وعندي من يوفي عليك.
يقول