الصفحه ١٨٠ :
عين غزنة :
أمرها عجيب من
شأنها إذا ألقي فيها شيء من القاذورات هبت الرياح وتراكم السحاب ونزل
الصفحه ٣٧ :
وأما باب الهرم
الملون : فمن الناحية البحرية يقاس مائة ذراع من وسط الحائط البحري ويحفر حتى ينزل
إلى
الصفحه ٧٥ :
ففعل كما قالت ،
فنقل منها مالا كثيرا ووجد في ذلك المكان درع من زرود ، وهو من ذهب مختوم بطين من
ذهب
الصفحه ٧٧ : منها جماعة من سحرتها وكهنتها ، ثم خطر له أن يسير منها مغربا حتى يقف
على مصب النيل ويجروا بناحية ، فأقام
الصفحه ١٣٢ : بها من أمر
موسى مأمون ، فأحضر موسى عليهالسلام وقال له : قد وقفت على سحرك ، وعندي من يوفي عليك.
يقول
الصفحه ١٤٤ :
اللطيف إذا دخل
إنسان الغار يجد تحت ذلك الثقب حزمة من قضبان عددها خمسة عشر قضيبا لا يعرف أحد من
الصفحه ١٤٥ : كنيسة عندها عين ماء ، وشجرة زيتون يخرج الناس إليها في يوم معلوم من
السنة ، فإذا طلعت الشمس ذلك اليوم فاض
الصفحه ٢٠٤ :
وسميت باسم بانيها
، فكان اسمه : قسطنطين وهو من أول ظهور دين النصرانية.
نبذة من هدايا الملوك
الصفحه ٢١٢ :
الأول ثم الذي
بعده ، وهكذا من واحد إلى واحد حتى ينتهي إلى المسجد (١). وكان رخامه أبيضا شفافا [صا
الصفحه ٢٠ : ولا قمرا ، ولا يعرفون إبليس اللعين ولا آدم عليهالسلام ، يعبدون الله تعالى ويوحدونه ، ولهم نور من نور
الصفحه ٦٢ :
وكانت تلك المدينة
تكسى من نورها وضوئها بياضا وخضرا ، وصفرا ، وزرقا وحمرا. وجعل حول المنارة ما
الصفحه ٧٤ :
فسمعت حوريا
فأرسلت له مائة ألف فاعل فأقاموا مدة يبنون أنهارا فتخرج أشكال من البحر في الليل
فيهدمون
الصفحه ٨٦ : حافتيه حجارة الزبرجد ، والفيروزج.
فأدهشه ما رآه
وتعجب من هذه البلدة وما شاهده فيها ، وازداد إعجابا
الصفحه ٩٢ :
ثمانين تمثالا من نحاس وأخلاط في أيديها آلات السلاح وزبر على صدورها آياتها.
وكان في منف رجل
من أولاد
الصفحه ١٤١ :
وقوّر جبلا عظيما
، وأحكم عمله ، ثم ألبسه سبعين حلة منسوجة بالذهب والمعادن ، وأجلسه على سرير من