الصفحه ٣٢ : ، فسلم عليهم وسألهم عن عيشهم
ومعايشهم ، قالوا : عيشنا ما يسوقه الله تعالى إلينا من أسماك البحر وأصول
الصفحه ٨٥ : لأحد قبلك كان له إليه وصول.
قال : فما معاشكم؟
قال : أصول
النبات.
قال : فمن أين
تشربون؟
قال : من
الصفحه ٢٣٦ : أصول آذانهم للتنفس منها ،
ولهم وجوه مصنوعة من الدبل كالمشاقيص ، ولهم دهن يصنعوه يجعلوا في أنوفهم قطنا
الصفحه ٢٦٧ : فما أحسن أصولها ، وأبين فصولها ، وأقل فضولها ، يا غلام ، أعطه عشرين
ألفا.
فقال : والله لا
آخذ منها
الصفحه ٣٦١ :
في تجنب صحبة الأنذال
من يصحب النذل
يحذر من عداوته
هل يجتني من
أصول الحنظل
الصفحه ٥ : الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ) [التوبة : ٩٤] خلق
ما تعلمون وما لا تعلمون (وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
الصفحه ٤٧ :
وأما غرائيل فعلمه
الحروف السريانية والنظر في علم الفلك ، فهو أول من كتب بعد شيث وقوّم الكواكب
الصفحه ١٣٧ :
(١) لبطل أول العلم وضاع آخره ، وكان الناس لا تعلم خبر من تقدمهم من العالم ولا
شرائعهم ولا أحوالهم ، فالعلوم
الصفحه ١٩١ : محكما منعت بذلك
الوارد من البحر والبر ممن له قصد حربهم والتعرض للأمصار.
وجمعت في البرابي
علم أسرار
الصفحه ٩ : العلمي المبهر في مجلات العلوم إلا
أننا من وجهة نظري نعتبر قد تخلفنا عن ركب ما يجب أن نكون عليه من العلم
الصفحه ٤٥ : .
وأمر آدم بكتب
الصحف ، وعلّم دبغ الجلود وعمل المداد ، والكتابة ، وكتب ما أنزل الله تعالى من
الصحف ، وعلم
الصفحه ٤٦ : الجنة ، وعلّم ولده شيث كيف يغسله وكيف
يحنطه ، وكيف يكفنه ، وقال له : هذه سنّة في موتاكم بعده ، ثم صلت
الصفحه ٤٤ : إلا
أنت ، عملت سوء وظلمت نفسي ، فاغفر لي وأنت خير الغافرين». وعلّم آدم عليهالسلام استخراج الحديد
الصفحه ٩٨ : الملوك ـ أي ملوك الأرض ـ ولم
يطمع فيهم طامع.
وكل علم جليل في
أيدي المصريين إنما هو من فضل أولئك كانت
الصفحه ١٧٠ :
منها أكل ، وإن تركوا علم (٤) أنه مسموم ، وأعظمها كثرة ببلاد
__________________
(١) في المخطوط