الصفحه ١٣٧ :
(١) لبطل أول العلم وضاع آخره ، وكان الناس لا تعلم خبر من تقدمهم من العالم ولا
شرائعهم ولا أحوالهم ، فالعلوم
الصفحه ١٤١ : سوران بينهما مقدار ستون
ذراعا ، وسمك السور الأول اثنان وسبعون ذراعا ، والثاني اثنان وأربعون ذراعا ،
وبين
الصفحه ١٤٦ : يصل إليه أحد ، وفي وسط القبة قنديل إذا كان يوم أول شهر يرى في
البركة سمكة واحدة. وفي القناديل زيت يسير
الصفحه ١٥٣ :
لطولها الأول لا يقطع فيها الحديد ، فإذا صيدت / تشق من فمها ويسلخ جلدها فتراه
أرق من قشر البصل فتتخذ منه
الصفحه ١٥٥ : الأول منافع كثيرة للتداوي ، يتخذوه
نيئا ثم يخرجوا ما به مصنوعا ، وحول ذلك الورد شجر الكافور.
جزيرة
الصفحه ١٥٩ : .
(٢) هذا خبر تلوح
عليه علامات الوضع لكل من لديه ذرة من عقل. وأنا لم أعلق على أي خبر من أول الكتاب
إلى هنا
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام ، وتزوج بها يوم عاشوراء سنة أربع عشرة خلت من ملكه ،
وتوفيت يوم الاثنين من ربيع الأول سنة إحدى
الصفحه ١٨٣ : ألف مسجد ، وخمسة
آلاف حمام ، وهو من جملة العدد الأول.
الخامسة : مشهد
موسى بن جعفر ، مسورة أيضا بسور
الصفحه ١٨٨ : ، في كل
مدينة منها (١) أعجوبة :
في المدينة الأولى
:
صفة تمثال الأرض ،
فإذا قصر أحد في عمله من حمل
الصفحه ١٩٥ :
التيجان التي (٤) في ذلك البيت الأول يضع على هذا البيت قفلا ولا يفتحه ولا
يعلم ما فيه.
فلما كان هذا قيل
الصفحه ١٩٨ : جواده ، فأدركه عطش ، فرأى قرية ، فعدل نحوها ، فلما
وصلها وقف على أول باب منها وطرقه فخرجت له طفلة ، فقال
الصفحه ١٩٩ : الصبية بماء بعد إذ غابت أكثر من المرة الأولى.
فلما خرجت قال :
ما سبب بطاءك؟
قالت : لأنه لم
يخرج من
الصفحه ٢١٠ : عباس :
هو أول بيت بناه آدم في الأرض.
فعلى هذا القول
فإن آدم مجدد بناء الملائكة بين بناء البيت ، وبنا
الصفحه ٢١٩ : .
فكتب إليهما : قد
أمرت بها لكما جزاء لما قمتما على العمارة الحسنة.
فردوا له الجواب :
نحن أولى أن نزيد
الصفحه ٢٢١ : . قال :
ذكر العجائب التي كانت ببيت (٤) المقدس قديما في الزمن الأول
ذكر عجائب كانت
فيه :
روى أبو