الصفحه ٩٤ :
الروم يعلمه ما (١) فعل ، فإن قبل ذلك ورضيه جاز عليهم ؛ وإلا كانوا جميعا على
ما كانوا عليه
الصفحه ١٠٧ : دينارين دينارين على كل رجل ، لا يزاد على أحد منهم فى جزية رأسه أكثر من
دينارين ، إلا أنه يلزم بقدر ما
الصفحه ٢٠٩ : اله إلا أنت لا إله إلا أنت ، ـ ثلاث مرّات ـ ثم قبض.
حدثنا عبد الملك
بن مسلمة ، حدثنا يعقوب بن عبد
الصفحه ٢٧٧ : الربا إلّا أخذوا بالفناء ،
وما من قوم يظهر فيهم الزنا إلا أخذوا بالسنة ، وما من قوم يظهر فيهم الرشا إلا
الصفحه ٣٢٩ : ـ لم يأخذه سلطان ـ لم ير النار بعينيه إلّا تحلّة القسم (١) ، فإن الله تبارك وتعالى قال : (وَإِنْ
الصفحه ٦٦ : فانتقم الله به ثمّ انتقم منه ؛ فاعتبر بغيرك ولا يعتبر
بك. وإنّ لك دينا لن تدعه إلا لما هو خير منه ، وهو
الصفحه ٨٤ : جماعة أحبّ إلىّ من قتل واحد ، وأرسل إلى الذي كان أمره بما أمره به من
قتل عمرو ألّا تعرّض (٣) له رجاء أن
الصفحه ٨٨ : أشبار ، عبادة
بن الصامت أحدهم.
ثم رجع إلى حديث
عثمان قال : وأمره عمرو أن يكون متكلّم القوم ، وألّا
الصفحه ١٠٩ :
حدثنا عثمان ،
أخبرنا الليث ، قال : كان يزيد بن أبى حبيب ، يقول : مصر كلّها صلح إلا الإسكندرية
الصفحه ١٢٦ : أن لى فضلا على أحد من القوم ، فما رجعت إلا وكأنهم عبيد لى. قال : كذلك
الإمارة أبا معبد ، إلا من وقاه
الصفحه ١٧٨ :
بالرّصاص ،
ويظهروا مناطقهم ويجزوا نواصيهم ، ويركبوا على الأكف عرضا ، ولا يضربوا الجزية إلا
على من
الصفحه ١٨٢ : الصلح إنما هم قوم امتنعوا
ومنعوا بلادهم حتى صالحوا عليها ، وليس عليهم إلا ما صالحوا عليه ، ولا أرى أن
الصفحه ١٨٧ : الله الذي لا إله إلا هو ؛ أما
بعد ، فقد عجبت من كثرة كتبى إليك فى إبطائك بالخراج وكتابك إلىّ ببنيّات
الصفحه ١٩٣ : الجدّ من عمر بن الخطاب ففعل ، فبعث
إليه عمر ألا تدع بمصر شيئا من طعامها وكسوتها وبصلها وعدسها وخلّها إلا
الصفحه ١٩٥ :
عمّالى ليعلّموكم
دينكم ويعلّموكم سننكم (١) ولا أبعثهم ليضربوا ظهوركم ولا يأخذوا (٢) أموالكم ، ألا