الصفحه ٥٦ : دخل على شهربراز ، فدفع
إليه الصحيفة الأوّلة فقرأها شهربراز ، فقال له : أنت خير منّى ثم دفع إليه
الصفحه ١٣٢ : معاوية فأذن
لهم بقتله فقتلوه.
وقال الحرورىّ
الذي قتل خارجة : أمّا والله ما أردت إلا عمرو بن العاص. فقال
الصفحه ٧٤ :
مريم عن راشد بن
سعد أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لو بقى إبراهيم ما تركت قبطيّا إلّا وضعت
الصفحه ١١١ : بالرصاص ، ففتحها عمرو ، فوجد
فيها صحيفة مكتوب فيها : ما لكم تحت الفسقيّة الكبيرة ؛ فأرسل عمرو إلى الفسقيّة
الصفحه ٢٦١ :
قال : وكان هشام
بن عمرو أحد النفر الذين قاموا فى نقض الصحيفة التى كانت قريش كتبت. قال : وقد كان
الصفحه ٣٤٥ : صلىاللهعليهوسلم : إن الصدقة صداع وحريق فى البطن ، أو داء ، فأعطيته
صحيفتى ؛ صحيفة إمرتى وصدقتى ، فقال : ما شأنك
الصفحه ٨٩ : ، ولا طلبا للاستكثار منها ؛ إلا أن الله قد أحلّ ذلك لنا ، وجعل ما غنمنا
من ذلك حلالا ، وما يبالى أحدنا
الصفحه ١٠٢ : ،
فاستغفر له. وقال عمرو : ما أفحشت قطّ إلّا ثلاث مرار (١) ، مرّتين فى الجاهليّة ، وهذه الثالثة ، وما منهنّ
الصفحه ٣٤ :
الثالثة فقالوا له
: لم يبق لنا إلّا أنفسنا وأهلونا وأرضونا. فاشترى يوسف أرضهم كلّها لفرعون ، ثم
الصفحه ٤٢ : تصيب منه خيرا ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تمنّ ما شئت فإنك لن تتمنّى اليوم شيئا إلّا
الصفحه ٤٩ :
يبق إلّا العبيد
والأجراء لم يصبرن عن الرجال فطفقت المرأة تعتق عبدها وتتزوّجه ، وتتزوّج الأخرى
الصفحه ٦٧ : مرّتين ، (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا
الصفحه ٨٠ : كانوا بالفرما كانوا
يومئذ لعمرو أعوانا.
قال عثمان فى
حديثه ثم توجّه عمرو لا يدافع الا بالأمر الخفيف
الصفحه ٩٠ : كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ)(٢) ، وما منّا رجل الّا وهو يدعو ربّه صباحا ومساء أن
الصفحه ١٩٤ : الناس ، ألا فأريدوا الله
بأعمالكم وأريدوه بقراءتكم ، ألا إنما كنّا نعرفكم إذ ينزل الوحى وإذ رسول الله