الصفحه ٢٦٩ : (٢) ، فلم يزل قاضيا حتى خرج مع صالح ابن على إلى الصائفة سنة
أربع وأربعين ومائة.
ثم ولى أبو خزيمة
إبراهيم
الصفحه ٢٢٠ : : ثم خرج إلى المغرب بعد عبد الله بن سعد معاوية بن حديج التجيبى سنة أربع
وثلاثين ، وكان معه فى جيشه
الصفحه ٢٦٨ : عمرو بن الحارث وابن لهيعة ، فلم يزل قاضيا
حتى صرف سنة أربع عشرة ومائة. ولم يكن بالمحمود فى ولايته
الصفحه ٢٤٥ :
بهدايا وذلك فى شهر رمضان سنة أربع عشرة ومائة.
حدثنا يحيى بن
بكير ، عن الليث بن سعد ، قال : كان قدوم
الصفحه ٢٧٢ : أربع وستّين ومائة (٤).
وولى إسماعيل بن
اليسع الكوفىّ وعزل فى سنة سبع وستّين ومائة. وكان محمودا عند
الصفحه ٢٢٨ : زهير بن قيس والله أعلم.
وكان مقتل كسيلة
كما حدثنا يحيى بن بكير عن الليث بن سعد فى سنة أربع وستين
الصفحه ٢٤٨ : ، قال : قتل كلثوم فى سنة أربع وعشرين ومائة ، قتلهم (٣) ميسرة ، وانهزم بلج بن بشر وثعلبة الجذامى وبقيّة
الصفحه ٢٥٠ : الليث ، فى
سنة أربع وعشرين ومائة.
ثم مضى عبد الواحد
بن يزيد فأخذ تونس واستولى عليها ، وسلّم عليه
الصفحه ٣٠٢ : والملك ، وطيّب لى الغنيمة ولأمّتى ؛ ولم تكن (٦) لأحد قبلنا.
وتوفّى بالرملة
سنة أربع وثلاثين. يكنّى أبا
الصفحه ٧٧ : : إن عمر قدم الجابية سنة ثمان
عشرة ، والتحقيق أن عمر قدم الشام أربع مرات ؛ مرتين فى سنة ست عشرة
الصفحه ٢١٦ : كل سنة. منها لفىء المسلمين ثلاثمائة رأس
وستون رأسا ، ولوالى البلد أربعون رأسا.
قال فزعم بعض
المشايخ
الصفحه ٢٠٧ : سنة ثلاث ، وأربعين. حدثنا يحيى بن بكير ، عن الليث بن سعد ، قال :
توفّى عمرو بن العاص سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٦٥ : : البضع سنين ما بين خمس إلى سبع. ويقال البضع ما لم
يبلغ العدد ما بين الواحد إلى أربع ، ويقال إلى سبع وتسع
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوسلم.* ودخل البلد يوم الجمعة لثمان ليال خلون من جمادى الآخرة
سنة ستّ وأربعين ومائتين.
قال أبو القاسم
الصفحه ١٣٣ : المسلمين على باب المسجد ، حتى قدم مروان بن
الحكم مصر فى سنة خمس وستّين فابتناها لنفسه دارا ، وقال : ما