الصفحه ٥٢ : لك. فقتلهم وأخرب
مدائن مصر وقراها ، وسبى جميع أهلها ، ولم يترك بها أحدا حتى بقيت مصر أربعين سنة
خرابا
الصفحه ٥٣ : بكراء معلوم ، لا ينقض عليهم
إلّا فى كلّ أربع سنين من أجل الظمأ وتنقّل اليسار ؛ فإذا مضت أربع سنين نقض
الصفحه ٢٢٤ : :
فحدثنى زياد بن العجلان ، أن أهل إفريقية أقاموا بعد ذلك أربعين سنة ، ولو التمست
حيّة أو عقرب بألف دينار ما
الصفحه ٤٩ : بلوطس بن مناكيل ، فملكهم أربعين سنة ، ثم توفّى بلوطس بن مناكيل
، فاستخلف ابنه مالوس بن بلوطس.
ثم توفّى
الصفحه ٢٠٥ : الأوّل سنة إحدى وعشرين
وفتحها الآخر سنة خمس وعشرين بينهما أربع سنين.
حدثنا يحيى بن عبد
الله بن بكير
الصفحه ٣٥ : ـ عليهالسلام ـ ملك مصر وهو ابن ثلاثين سنة ، فأقام يدبّر أمرها أربعين
سنة ، فقال أهل مصر : قد كبر يوسف واختلف
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم : «إنّ فى النار لحيّات أمثال أعناق البخت ، تلسع إحداهنّ
اللسعة ؛ فيجد حموتها أربعين سنة» (١). قال
الصفحه ٤٦ : خالد : وحدثنا أبو سعيد ، عن عكرمة قال : لم يخرج مع
فرعون من زاد على أربعين سنة ومن دون العشرين ، وذاك
الصفحه ٢٢١ :
مروان الخمس فى تلك الغزوة ، وهى غزوة لا يعرفها كثير من الناس ؛ والثانية سنة
أربعين ؛ والثالثة سنة خمسين
الصفحه ٢٧٣ : وبراذعك ودبر دوابّك ما يشغلك عن أمر العامّة (٤).
ثم استعفى فأعفى
فى سنة أربع وسبعين ومائة. قالوا : فأشر
الصفحه ٢٧٤ : جمادى الأولى سنة أربع وتسعين ومائة. وقد كان قوم تظلّموا
منه ورفعوا فيه إلى أمير المؤمنين هارون فقال
الصفحه ٢٧١ : إلى أمير المؤمنين أبى جعفر ، وذلك فى سنة أربع
وأربعين ومائة ، وكان يجلس للناس فى المسجد الأبيض ، ثم
الصفحه ٢٧٥ : أول قاض أجرى
عليه ذلك وأجازه بألف دينار. فلما قدم المعتصم مصر فى سنة أربع عشرة ومائتين كلّمه
فيه ابن
الصفحه ٢١٧ : يردّوا أباقهم إذا وقعوا ؛ وقد عهدت هذا فى
أيامهم يؤخذون به ؛ ولكل شاة أخذها بجاوىّ فعليه أربعة دنانير
الصفحه ٢٤٩ : .
ثم وجّه هشام بن
عبد الملك حنظلة بن صفوان فى صفر سنة أربع وعشرين ومائة ،