الصفحه ١١٤ : .
قال وسمعت يحيى بن
عبد الله بن بكير ، يقول : خرج أبو سلمة بن عبد الرحمن يريد الإسكندرية فى سفينة
الصفحه ٨٩ :
إنما رغبتنا
وهمّتنا الجهاد فى الله واتباع رضوانه ، وليس غزونا عدوّنا ممّن حارب الله لرغبة
فى دنيا
الصفحه ٥٢ : قومس وسبى جميع أهل مصر ، وقتل من قتل. فلما أراد قتل من أسر منهم
وضع له سريره فى الموضع الذي وصف إرميا
الصفحه ١٨٥ : بن العاص ، سلام عليك ؛ فإنى أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما
بعد ؛ فإنى فكرت (٤) فى أمرك والذي
الصفحه ١٢٨ : رمّانة مع عبد العزيز بن مروان فى
الكتّاب ، وكان عبد العزيز قد وهب لابن رمّانة خاتما كان له ، فلما صار عبد
الصفحه ٣٣٧ : بن عبد الله بن بكير. ولم يذكر أبو الأسود. تفوت
الكفّ. لم يرو عنه غير أهل مصر ، وشركهم فى الرواية عنه
الصفحه ٣٥٢ : فيه ،
فقيل له صحبة ، وقيل لا صحبة له ، غير أن يحيى بن بكير قال : قال الليث وعبد الله
بن لهيعة : إن له
الصفحه ٥٩ : علينا فقال : كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخدمه ، فإذا أنا برجال من أهل الكتاب معهم مصاحف أو كتب
الصفحه ١٢٤ :
أحدّثه عمّن أدركت من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسألته الكتاب إلى حيّان بن سريج فى عشرين ألف
الصفحه ١٩ : المدينى بقراءتى عليه
، قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسن علىّ بن منير بن أحمد الخلّال فى كتابه سنة خمس
وثلاثين
الصفحه ٣٤٩ : ابن ضنّة
على القضاء ، فأرسل إليه عمرو ؛ فأقرأه كتاب أمير المؤمنين ، فقال كعب : لا والله
لا ينجيه الله
الصفحه ٦٧ :
على من اتّبع
الهدى ، أما بعد فانى أدعوك بدعاية (١) الإسلام ، فأسلم تسلم وأسلم يؤتك الله أجرك
الصفحه ١٨٨ : ـ فإذا فعل (٥) هذا فيها عمرت ، وإن عمل فيها بخلافه خربت.
قال وفى كتاب ابن
بكير الذي أعطانى (٦) عن ابن
الصفحه ٤٩٤ : الدابة أحق بصدر
دابته................................................. ١٢٣
رباط يوم فى سبيل الله
خير من
الصفحه ٢٩٦ : ـ قال : غزونا مع
معاوية مصر ، فنزلنا منزلا ، فقال عبد الله بن عمرو لمعاوية : أتأذن لى أن أقوم فى
الناس