الصفحه ٤٨٤ : الله بن سعد بن أبى سرح
١٤٦ ، ١٥٢
منزل عمرو بن
سواد السرحى
١٣٩
منسك
الصفحه ٣١٥ : منزله ، فقال : إنى سمعت أبا ذرّ يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا أحبّ أحدكم صاحبه
الصفحه ١٥٨ :
رباطهم ثم قفلوا ثم غزوا ، ابتدروا ، فكان الرجل يأتى المنزل الذي كان فيه صاحبه
قبل ذلك فيبتدره فيسكنه
الصفحه ٣٤٥ : الله صلىاللهعليهوسلم : لا خير فى الإمارة لمسلم ، ثم جاء رجل يسأل صدقة ، فقال
له النبي
الصفحه ٧٠ : بكتاب رسول الله صلىاللهعليهوآله فأنزلنى فى منزل وأقمت عنده ليالى ثم بعث إليّ وقد جمع
بطارقته فقال إنى
الصفحه ١٦٧ : ، فاتخذوا فيها جندا
كثيفا ، فذلك الجند خير أجناد الأرض» فقال له أبو بكر : ولم يا رسول الله؟ قال : «لأنهم
الصفحه ٢٤٢ : الملك فى سنة إحدى ومائة.
وعبد الله بن موسى
بن نصير يومئذ بالمشرق ، فقدم مع يزيد بن أبى مسلم إلى
الصفحه ١٦٠ : الحارث بن هشام دار مخرمة التى فى الفضاء وكانت له ، دار
موسى بن عيسى النوشرىّ التى بالموقف.
قال : وكان
الصفحه ٢٦٤ : بالمجامر فيها
العود لما كان من تغير (٥) ريحه وأوصى عبد العزيز أن يمرّ بجنازته إذا مات على منزل
جناب وكان له
الصفحه ١٦١ : يره ،
فقال عمر بن علىّ : اقتله ، قتله الله. فلا يزال فى خلاف ما عاش.
قال عبد الملك :
ها هو ذا قال
الصفحه ٢٧١ : قدم غوث فأقّره خليفة له
يحكم بين الناس حتى مات عبد الله بن بلال ، فلما مات ركب غوث إلى منزله ؛ فضمّ
الصفحه ٢٢٦ : ، وأذن لهم حتى بقى فى
قلّة ، فأخذ على مكان يقال له تهوذة ، فعرض له (٢) كسيلة بن لمزم فى جمع كثير من الروم
الصفحه ٢٣٩ : أتاك به ، فغضب سليمان وقام عن سريره ، فدخل منزله ،
ثم خرج إلى الناس فقال : نعم ، قد أغنانى الله بالحلال
الصفحه ٣٥٠ :
يصلّى فى منزله الظهر مع الزوال ، ثم يروح فيصلّى فى المسجد.
ومالك بن زاهر
ولهم عنه حديث ؛
وهو ابن
الصفحه ٨٠ :
خلّصوه ، فرددت الغنم إلى منزلى ، ثم جئت حتى دخلت فى القوم.
قال عثمان فى
حديثه فيقدم (٤) عمرو لا يدافع