الصفحه ١٦٩ : حمير من ذبحان وغيرهم حالفوهم فيها فهى
منازلهم.
ورجعت خشين وطائفة
من لخم وجذام فنزلوا أكناف صان وإبليل
الصفحه ٢٦٩ : القضاء
واستعمل على الخراج. وردّ خير بن نعيم فلم يزل قاضيا حتى صرف فى سنة خمس وثلاثين
ومائة.
وكان سبب
الصفحه ٢٥٥ :
فى الجنّة فرجل
اجتهد فأصاب الحقّ فهو فى الجنّة ، ورجل جارّ متعمّدا فهو فى النار ، ورجل اجتهد
رأيه
الصفحه ٣٧ : ـ عليهالسلام ـ ما بين عين شمس إلى الفرما وهى أرض ريفيّة بّرية.
حدثنا أسد بن موسى
، عن خالد بن عبد الله ، عن
الصفحه ٣٩ : *).
حدثنا محمد بن
أسعد ، حدثنا أبو الأحوص ، عن سماك بن حرب ، قال : (٢) دفن يوسف صلوات الله عليه فى أحد جانبى
الصفحه ٥٣ :
القصور واطمأننت
فيها ، فقال : إن مصر قد أوفت خرابها حطمها (١) بخت نصّر فلم يدع فيها الّا السباع
الصفحه ٢٤٤ : صفوان من مرض يقال له الدبيلة فى شوّال
سنة تسع ومائة.
حدثنا يحيى بن
بكير ، عن الليث بن سعد ، قال : نزع
الصفحه ٤٥ :
حدثنا عبد الله بن
صالح ، حدثنا معاوية بن صالح ، عن علىّ بن أبى طلحة ، عن ابن عبّاس فى قوله : رهوا
الصفحه ١٩٧ : الله بن سعد بن أبى
سرح ، فصالحهم (٣) وسأذكر ذلك فى موضعه إن شاء الله.
ذكر فتح برقة
(٢) قال : وكان
الصفحه ٢٢٠ : : ثم خرج إلى المغرب بعد عبد الله بن سعد معاوية بن حديج التجيبى سنة أربع
وثلاثين ، وكان معه فى جيشه
الصفحه ٣٦ :
سنة أخرى ، تمام
مائة سنة ، حتى مات يوم مات وهو ابن ثلاثين ومائة سنة (١) والله أعلم.
(*) قال : ثم
الصفحه ٩١ :
فقال له المقوقس :
هذا ما لا يكون أبدا ، ما تريدون إلا أن تتخذونا نكون لكم عبيدا ما كانت الدنيا
الصفحه ٩٩ : صرعه
الله فأماته ، وكفى المسلمين مئونته ، وكان موته فى سنة تسع عشرة ، فكسر الله
بموته شوكة الروم ، فرجع
الصفحه ٢٤٩ :
بن عبد الملك بن قطن ، فجمعا لقتال بلج ، فأخرج بلج عبد الملك ابن قطن من السجن ،
وقال له : قم فى المسجد
الصفحه ٢٧٣ : الأنصارىّ ، وكان محمودا فى
ولايته.
وأخبرنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم ، قال : كتب إليه صاحب البربد يومئذ