الصفحه ١٣٦ : فى عثمان.
واختطّ إياس بن عبد الله القارىّ (٢) غربىّ دار بنى شرحبيل بن حسنة.
واختطّ رويفع بن
ثابت
الصفحه ١٧١ : سويّا ، ثم قطعت أذنى الفرس وهلبت ذنبه ثم قالت : هو هذا خذوه
لا بارك الله لكم فيه ، فصار لعبد (١) العزيز
الصفحه ٢١٩ :
(*) قال غير ابن لهيعة : مشت الروم إلى قسطنطين بن هرقل فى سنة
خمس وثلاثين فقالوا تترك الإسكندرية فى
الصفحه ٢٧٤ :
وولى عبد الرحمن (١) بن عبد الله بن المجبّر بن عبد الرحمن بن عمر بن الخطّاب
على القضاء ، حتى عزل فى
الصفحه ١٣٥ : عهد إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى مصر ما عهد.
حدثنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم ، حدثنا رشدين
الصفحه ٦١ : : كان له قرنان صغيران تواريهما العمامة.
حدثنا أحمد بن
محمد ، عن عبد العزيز بن عمران ، عن سليمان بن
الصفحه ٩٥ :
يعرفه ، ويحكم!
أما يرضى أحدكم أن يكون آمنا فى دهره على نفسه وماله وولده بدينارين فى السنة!
ثم
الصفحه ٣٣٩ : الهجرة قد انقطعت ، فاختلفوا فى ذلك ؛
فانطلقنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فقلنا : يا نبىّ الله
الصفحه ١٩٤ : : ما (١) بدّ ، فقال حكيم : والله ما أقدر على ذلك وقد تفرّق وذهب ،
ولكنّ رأس مالى وربحى صدقة.
حدثنا
الصفحه ٤٣ : غرّق الله فرعون وجنوده فى اليمّ حين أتبع بنى
إسرائيل وغرّق معه من أشراف أهل مصر وأكابرهم ووجوههم أكثر
الصفحه ٣٤٨ :
بن حسنة ، أنه قرأ فى الجمعة (الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ)(١) حدثناه عمرو بن سوّاد
الصفحه ١٣٢ : على أهل
المسجد ، وصبر له سعيد بن مالك بن شهاب ، وعليه ممطر تحته السيف مشرج على قائمه ،
فأهوى بيده
الصفحه ١٧٢ : (٧) ؛ ولكنّها هديّة إمام شر خلفها ، فقال عمرو : قبح الله
يوما صرت فيه لعمر بن الخطاب واليا ، فلقد رأيت
الصفحه ٢٨٠ : ، أن عمرا قال قلت : يا رسول الله ، أبايعك على أن يغفر (١) لى ما تقدّم من ذنبى ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٨١ : (٢) هدايا ، قال : ثم قدّمت إليه هداياى (٣) فقبلها ، وبهجت (٤) بما قال لى ، قال فقلت له : أيها الملك ، إنى قد