الصفحه ٣٥١ : ؟ قال : أعتقه. فقالوا : ما نحن بأزهد فى الأجر منك ؛
فأعتقونى. وممّن دخلها من أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٢١ :
مشرح ، أنه سمع
عقبة بن عامر يقول : إنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من علّق تميمة فلا
الصفحه ٨٥ : فى زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأخذ نضو أخيه على أن يعطيه النصف مما يغنم ، وله النصف ،
حتى إنّ
الصفحه ١٤٥ : فإذا فيه (إِنَّ هذا أَخِي لَهُ
تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً)(١) فاذا هى مكتوبة نجعة ، قد قدّمت الجيم قبل
الصفحه ١٢٣ :
روميّا ، فمغط (١) السمط فى قوسه ونزع له بنشّابه فاختطّها وردان. فلما مات
أنتناس أقطعت عمر بن مروان
الصفحه ١٣٤ : الدين كما يمرق السهم من الرميّة يقتلهم
الله فى جبل لبنان والجليل (٢). أو الجليل وجبل لبنان (٣).
واختطّ
الصفحه ١٣٣ : ينبغى للخليفة (٦) أن يكون ببلد لا يكون له بها دار ، فبنيت له فى شهرين
الصفحه ١٨٤ : من دفن (٢) فيها رجل من المعافر ، يقال له عامر ، فقيل عمرت.
فقال المقوقس
لعمرو ، كما حدثنا عثمان بن
الصفحه ١٤٢ : بصرة الغفارى فى رمضان ، فلما دفعوا (١) من الفسطاط دعا بطعام ونحن ننظر إلى الفسطاط ، فقلت له :
نأكل ولو
الصفحه ١٢٦ : ، عن منصور ، عن هلال بن يساف (٣) ، قال : استعمل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، المقداد على سريّة ، فلما
الصفحه ١٩٦ :
الموجعة ، فأتاه
به فقال له عمر : عمّ تسأل؟ فحدثه ، فأرسل عمر إلى رطائب الجريد فضربه بها حتى ترك
الصفحه ٢٢٥ :
لمسلمة : لو أقررت عقبة فإن له جزالة (٢) وفضلا ، فقال مسلمة : إن أبا المهاجر صبر علينا فى غير
ولاية ولا
الصفحه ٢٤٠ : ولا
يسجدون لك كما كان أهل مملكة أبى يعظّمونه ويسجدون له؟ فلم يدر ما يقول لها ، فأمر
بباب فنقب له فى
الصفحه ٤٩٠ : والقمر آيتان
من آيات الله.......................................... ٧٢
إن له مرضعا فى الجنة
الصفحه ٢٦٣ :
عن جعفر بن ربيعه
، أن بشير بن النضر كان قاضيا قبل ابن حجيرة فى زمان عبد العزيز ابن مروان