الصفحه ٢٤٦ : من البربر (٢) .... وقتل إسماعيل بن عبيد الله وخالد بن أبى حبيب فى سنة
ثلاث وعشرين ومائة.
فوجّه
الصفحه ٣١٢ :
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن درّاج ، عن ابن حجيرة ، عن أبى هريرة ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٨ :
ليس لهم عنه عن
النبي صلىاللهعليهوسلم حديث غيره.
ولهم عنه حكايات
فى نفسه. منها حديث ابن لهيعة
الصفحه ١٠٤ : أنس ، أن مصر فتحت سنة عشرين.
قال فلما هزم الله
تبارك وتعالى الروم وفتح الإسكندرية كما حدثنا عبد الله
الصفحه ٣٠٤ : الأنصارى
قدم على عقبة بن عامر الجهنى ، فقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يذكر فى الستر (٢) شيئا
الصفحه ٣٣ : يعلمها السحرة والكهنة؟ وأقعده قدامه ، وقال له : لا تخف.
قال عثمان وغيره
فى حديثهما : فلما استنطقه وسا
الصفحه ٢٠٢ :
ابن بكير ، عن
الليث بن سعد وتولية عبد الله بن سعد فى سنة خمس وعشرين.
ذكر انتقاض الإسكندرية
قال
الصفحه ٢٠٦ :
قال غير ابن لهيعة
: وأقام عمرو بن العاص بعد فتح الإسكندرية شهرا ، ثم عزله عثمان وولّى عبد الله بن
الصفحه ٢٤٥ : وذلك فى شهر ربيع الآخر من سنة
ستّ عشرة ومائة.
فقدم عبيد الله بن
الحبحاب إفريقية فأخرج المستنير من
الصفحه ٢٦٨ : من أن يدخل عليه فى
يمينه شىء (٥). فولى توبة بن نمر ما شاء الله ثم استعفى ، فقيل له فأشر
علينا برجل
الصفحه ٣٤٧ :
الصيف قلّ ماؤها ؛
فتفرّقنا (١) على مياه حولنا. وقد أسلمنا وكلّ من حولنا عدوّ ، فادع
الله لنا فى
الصفحه ٢٦٥ : العزيز بن مروان فى مرضه ، فاستأذن عليه ، فقيل له هو مغمور ، فقال :
استأذنوا لى فإن أذن فذلك ، وكان لنصيب
الصفحه ٤١ :
قال : ثم رجع إلى
حديث عثمان بن صالح وغيره ، قال : فأقام فرعون ملك مصر خمسمائة سنة حتى أغرقه الله
الصفحه ٣١٣ : .
والله أعلم. وتوفّى بالمدينة سة تسع وخمسين ، ويقال ثمان وخمسين.
وأبو بصرة الغفارى واسمه حميل بن بصرة
الصفحه ٣٢٢ :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من قال علىّ ما لم أقل ؛ فليتبّوأ بيتا فى (١) جهنّم