الصفحه ١٩٢ : (٣) فيه الطعام إلى الحجاز فعلته (٤)! فقال له عمر : نعم ، فأفعل*)
، فلما خرج عمرو
من عند عمر بن الخطاب ذكر
الصفحه ٢٠٧ : غسله قدم عليه».
(٤) فى د ، زيادة : «وقيل
: قدم عليه مرات أخر ، والله أعلم».
الصفحه ٣٠٢ :
لله» (١) إنّ جبريل أتانى فقال : اخرج حدّث بنعمة الله التى أنعم
عليك ، وبفضيلته (٢) التى فضّلك بها
الصفحه ٢٨٧ : عمرو ، قال : خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم بدر فى ثلاثمائة وخمسة عشر من المقاتلة كما خرج طالوت
الصفحه ١١٩ : اختلف فى
معاوية بن حديج ، فقال قوم : له صحبة ، واحتجوا فى ذلك ، بحديث حدّثناه أبى عبد
الله بن عبد الحكم
الصفحه ١٧٠ : يا
بن معاوية تمرّ ولا تسلّم ، والله لقد رأيتنى أشفع لك عند أبيك أن يجعل لسرجك
ركابا تضع فيه رجلك
الصفحه ٢٣٣ : فى البحر ، فخلّف بها جارية له يقال لها أمّ حكيم ، ومعها نفر
من جنده ، فتلك الجزيرة من يومئذ تسمّى
الصفحه ٣١٧ :
يحدّث عن أبى ذرّ
أنه قال ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما أحبّ أن لى هذا الجبل ذهبا
الصفحه ٤٩٨ : ......................................... ٣٠٤
من ستر مسلما ستره
الله.................................................... ٣٠٤
من كان فى
الصفحه ٢٠٣ : الله
عليهم وقتل منويل الخصىّ.
حدثنا الهيثم بن
زياد أن عمرو بن العاص قتلهم حتى أمعن فى مدينتهم ، فكلّم
الصفحه ١١٠ : ومساكن ، فأمر له معاوية بألف ذراع فى ألف ذراع ، فقال له
مواليه ومن كان عنده : انظر إلى أرض تعجبك ، فاختطّ
الصفحه ١٣١ :
يظنّ أنه عمرو ،
فلما علم أنه ليس عمرا ، قال : أردت عمرا وأراد الله خارجة. فكان عمرو يقول : ما
الصفحه ١٤٨ : الغافقى ليس فى الزقاق مسجد غيره.
ولأبى موسى صحبة
برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واسم أبى موسى عبد الله
الصفحه ٢١٢ : الأنصار
فى سهمه ، فأقبل بها منصرفا قد حملها على بعير له ، فجعل يرتجز :
يا بنة جرجير
تمشّى عقبتك
الصفحه ٢٣٠ : أرض أنطابلس ، لقى الروم وهو فى سبعين رجلا ، فتوقّف لتلحق به
الناس ، فقال له فتى شاب كان معه : جبنت يا