الصفحه ١٥١ : أهل مصر سأله : هل تروى قصيد أبى المصعب؟ وهذه الأبيات فى
قصيدة له ، يريد بيزيد يزيد بن شرحبيل بن حسنة
الصفحه ٢٥٤ : ، عن أبى هاشم ، عن ابن بريدة ،
عن أبيه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : القضاة ثلاثة اثنان فى
الصفحه ٢٦٧ : الله بن عبد الملك فى شىء خرج به معه ، وأن يمنع
(٥) من شىء إن كان تركه ، فحمل عبد الله بن عبد الملك كلّ
الصفحه ٢٩٠ : ، لم يرو عنه غير
أهل مصر وأهل الكوفة.
وعبد الله بن سعد بن أبى سرح العامرىّ
وكان والى البلد
فى خلافة
الصفحه ٦٠ : «وشيمة».
(٥) ج : «الله».
(٦) من ك.
(٧) ب : «إلى المشرق».
(٨) ب ، ج : «فى».
الصفحه ١٦٥ :
الخطّاب أتاه ابن
سندر فقال : احفظ فىّ وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال له : انظر أىّ
الصفحه ٢١١ : مولّى لهم قديما حدّثه ، أن رجلا خرج فى غزوة إفريقية
فمات بذات الحمام ، فقسم له ، فكان سهمه يومئذ ألف
الصفحه ٢٨٨ : الله أن أبلغ معهم الكدى ، وقد سمعتك تذكر فيهم ما تذكر ،
فقال : لو بلغت معهم الكدى ما رأيت الجنّة حتى
الصفحه ٣١٦ :
أبا ذرّ يقول ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنكم ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط ، فاستوصوا
الصفحه ٤٠ : أن يملّكه على ملك صاحبه ، ووعدهم ليلة يقتل
فيها كلّ رجل منهم صاحبه ، ففعلوا. ودان له أولئك بالربوبيّة
الصفحه ٢٨٩ :
حدثناه أبى عبد
الله بن عبد الحكم وأبو الأسود النضر بن عبد الجبّار. ولم يرو عنه أحد غير أهل
مصر
الصفحه ٤٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له حين ارتحل من عنده : إذا سمعت بنبىّ قد ظهر بتهامة
فأته فإنك
الصفحه ٣٢٤ :
وأنا فيهم ، فصرفها
الله عنكم فأدبرت قطعا كأنها الزرابىّ ، فأشرفت فيها إشرافة فإذا فيها عمران بن
الصفحه ١٩٠ : ويحتذوا جلده ، وينتفعوا بالوعاء الذي
كان فيه الطعام لما أرادوا من لحاف أو غيره ، فوسّع الله بذلك على الناس
الصفحه ٢٤١ : لعشر ليال بقين من صفر سنة تسع
وتسعين. فعزل وولى مكانه إسماعيل بن عبيد الله فى المحرّم سنة مائة على