الصفحه ٣١ : ورجليه» فقال : لإبراهيم : قد علمت أن هذا
عملك ، فادع الله لى ، فو الله لا أسوؤك فيها ، فدعا له ، فأطلق
الصفحه ٢٠٨ : ، فلو
متّ على ذلك لقال الناس مات عمرو مشركا ، عدوّا لله ولرسوله ، من أهل النار ، ثم
قذف الله الإسلام فى
الصفحه ١١٧ : مات فهو فى حلّ (١).
وكان من حفظ من
الذين شهدوا فتح مصر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قريش
الصفحه ٧١ : أخذه قومه فأرادوا أن يصلبوه
ألّا يكون دعا عليهم بأن يهلكهم الله حتى رفعه الله إليه فى السماء الدنيا
الصفحه ٣٢٠ : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو جعل القرآن فى إهاب ثم ألقى فى (٢) النار ما احترق» (٣) قال
الصفحه ٢٥٦ : إسرائيل إذا كان لا تأخذه (٧) فى الله لومة لائم ، لم يسلّط على
__________________
(١) ج ، ك : «عمرو
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوسلم سبع سنين فلم يقل لى فى شىء فعلته : لم فعلته؟ ولا لشىء لم
أفعله ، لو فعلته. حدثناه يحيى بن عبد الله
الصفحه ١١٨ : أنه قال :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : من جره خيلاء ، يعنى إزاره وطئه فى النار
الصفحه ٢١٥ :
والنخيل تعدو
بالدروع (٣) مثقله
قال ابن أبى حبيب
فى حديثه : وإن عبد الله صالحهم على هدنة بينهم
الصفحه ٣٤٢ : ، قال :
سمعت أبا فاطمة بذى الصوارى يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا فاطمة ، أكثر من
الصفحه ٢٠٥ :
فأرسل عمرو بن
العاص إلى أرضهم ، فأخذ له منها جراب فيه تراب من ترابها ، ثم دعاهم فكلّمهم فلم
يجيبوه
الصفحه ١٢٩ : العزيز إلى صاحب الجزيرة فقال له :
لئن أتت عليه الجمعة وفيه شجرة قائمة لأقطعنّ يدك ، وكان بالجزيرة خمسمائة
الصفحه ٢١٠ : الله بن سعد
بن أبى سرح ، كان يبعث المسلمين فى جرائد الخيل كما كانوا يفعلون (٣) فى أيام عمرو ، فيصيبون
الصفحه ٣١٩ : قلنا :
يا رسول الله ، إنك تبعثنا فننزل بقوم لا يقرونا ، فما ترى (٣) فى ذلك؟ فقال لنا رسول الله
الصفحه ٣٠٠ : ، فقال : يا رسول الله ، أىّ العمل أفضل؟ قال : «إيمان
بالله ، وتصديق وجهاد فى سبيله قال : أريد أهون من ذلك