الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم ـ مصر فسمعته يحدّث فى مسجد مصر ، فقيل له ما أعملك إلى
مصر وليس فيك مضرب بسيف ولا مطعن برمح ولا
الصفحه ٢٧٩ : لله
ولرسوله ، من أهل النار. ثم قذف الله الإسلام فى قلبى فأتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فبسط إلىّ
الصفحه ١٢١ :
اللاصقة إلى جنبها ، وفيها دفن عبد الله بن عمرو بن العاص فيما زعم بعض مشايخ البلد
لحدث كان يومئذ فى البلد
الصفحه ٣٠٣ :
عن قيس بن سعد ،
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج إليهم ذات يوم وهم فى المسجد ؛ فقال : إن ربّى
الصفحه ٢٩٢ :
وممّن دخلها من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ممن شركوا الناس فى الرواية عنه وأغربوا به عليهم
الصفحه ٧٢ :
عوف فانطلق به إلى
النخل الذي فيه ابنه إبراهيم فوجده يجود بنفسه فأخذه فوضعه فى حجره ثم بكى فقال له
الصفحه ٣٠١ : : كنّا فى المسجد نتقرّأ ، معنا أبو بكر ونحن أمّيّون يقرأ بعضنا
على بعض ، فخرج عبد الله بن أبىّ بن سلول
الصفحه ١٢٠ : ، فالله أعلم كيف كان الأمر فى ذلك.
__________________
(١) ب : «هى».
(٢) تحرفت فى طبعة
عامر إلى (عمر
الصفحه ٢١٣ : الله بن سعد
بعث عبد الله بن الزبير بفتح إفريقية ، فدخل على عثمان فجعل يخبره بلقائهم العدوّ
وما كان فى
الصفحه ٣٣٦ : لهم عنه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم غيره. لم يرو عنه غير أهل مصر.
__________________
(١) فى
الصفحه ١٣٧ : للمقداد فى دار بناها : كيف
ترى (٢) بنيان هذه الدار؟ فقال له المقداد : إن كان من مال الله فقد أسرفت ، وإن
الصفحه ٥٠ : العامل يعمل يومه إلى الليل فيأخذ ذلك فى أجرته ، قال :
فما يفعل الله عزوجل كلّ يوم؟ قال له : أريك ذلك غدا
الصفحه ٢٧٧ : جبير ، عن
عمرو بن العاص ، قال : بعثنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سريّة وأمرنى عليها وفيهم (٥) عمر
الصفحه ٣١٤ : : أصابتنا سنة وقلّة من المطر ، فتحدّثنا أن نذهب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنصيب معه من الطعام
الصفحه ١٩١ :
نتخوّف أن يدخل فى
هذا ضرر على مصر ، فنرى أن تعظّم ذلك على أمير المؤمنين وتقول له : إن هذا أمر