الصفحه ٢٣٢ :
غزا المغرب بعث
ابنه مروان على جيش ، فأصاب من السبى مائة ألف ، وبعث ابن أخيه فى جيش آخر فأصاب
مائة
الصفحه ٢٣ : هشام تقول
العرب هاجر وآجر ، فيبدلون الألف من الهاء ، كما قالوا : هراق الماء وأراق الماء
ونحوه
الصفحه ٣٥ : : هذا عمل ألف يوم فسمّيت الفيوم ، وأقامت تزرع كما تزرع غوائط
مصر*).
قال : (*) وقد سمعت فى استخراج
الصفحه ٧٥ : يكون ألف دينار فقال له الشمّاس : إنى رجل غريب فى
هذه البلاد وإنما قدمت أصلّى فى كنيسة بيت المقدس وأسيح
الصفحه ٧٦ : البلاد
وأكثره مالا. فلما رجع عمرو إلى أصحابه دفع إليهم فيما بينهم ألف دينار وأمسك
لنفسه ألفا قال عمرو
الصفحه ٨٨ : مقالتك ، وإنّ فيمن خلّفت
من أصحابى ألف رجل أسود ، كلّهم أشدّ سوادا منى وأفظع منظرا ولو رأيتهم (٢) لكنت
الصفحه ٨٩ : تطيب أنفسنا أن نصالحكم على أن نفرض لكلّ رجل
منكم دينارين دينارين ؛ ولأميركم مائة دينار ، ولخليفتكم ألف
الصفحه ٩٤ : ، فإنّ عندك بمصر من
الروم بالإسكندرية (٢) ومن معك أكثر من مائة ألف ، معهم العدّة والقوّة.
والعرب وحالهم
الصفحه ١٠٢ : بصدق (٣) نيّاتهم ، وقد كنت وجهت إليك أربعة نفر ، وأعلمتك أن الرجل
منهم مقام ألف رجل على ما كنت أعرف
الصفحه ١٠٤ : بن صالح ، عن الليث ، وهرب
الروم فى البر (١) والبحر خلّف عمرو بن العاص بالإسكندرية ألف رجل من أصحابه
الصفحه ١٠٨ : ، بقى من الأسارى بها ممن بلغ الخراج وأحصى يومئذ ستّمائة
ألف سوى النساء والصبيان.
فاختلف الناس على
عمرو
الصفحه ١٠٩ : (٢) عند قرية عقبة ؛ فكتب له معاوية بألف ذراع فى ألف ذراع ، فقال له مولى له كان
عنده : انظر أصلحك الله أرضا
الصفحه ١١٠ : ومساكن ، فأمر له معاوية بألف ذراع فى ألف ذراع ، فقال له
مواليه ومن كان عنده : انظر إلى أرض تعجبك ، فاختطّ
الصفحه ١١١ : لذلك
فبلغت عدّتهم ثمانية آلاف ألف.
(*) حدثنا عثمان بن صالح ، حدثنا ابن وهب ، قال : سمعت حيوة بن
شريح
الصفحه ١٢٥ : ، فتزوّج عبد العزيز امرأتى
مسلمة بعد وفاته ، وقضى عنه عشرين ألف دينار كانت عليه ، وتزوّج أبو بكر بن عبد