الصفحه ١٠٦ : ، فإنى فتحت مدينة لا أصف ما
فيها ، غير أنى أصبت فيها أربعة آلاف منية بأربعة آلاف حمّام ، وأربعين ألف
الصفحه ١٨٨ : . والسلام.
حدثنا عبد الله بن
صالح ، عن الليث بن سعد ، أن عمرا جباها اثنى عشر ألف ألف.
قال غير الليث
الصفحه ٨٣ :
رجل على كلّ ألف
رجل منهم رجل ، وكتب إليه عمر بن الخطاب : إنى قد أمددتك بأربعة آلاف رجل ، على
كلّ
الصفحه ٢١١ : الغنائم بعد إخراج الخمس ، فبلغ سهم الفارس ثلاثة آلاف دينار ، للفرس
ألفا دينار ، ولفارسه ألف دينار
الصفحه ٤٣ : من ألفى ألف.
قال وكان سبب
إتباع فرعون بنى إسرائيل كما حدثنا أسد بن موسى ، عن خالد ابن عبد الله ، عن
الصفحه ٤٦ : ، عن أبى صالح ، عن ابن عبّاس ، قال : وخرج فرعون
ومقدّمته خمسمائة ألف سوى المجنّبتين والقلب.
(*) قال
الصفحه ٩٣ : فيما أحصوا وكتبوا ورفعوا (٥) أكثر من ستّة آلاف ألف نفس ، فكانت فريضتهم يومئذ اثنى عشر
ألف ألف دينار فى
الصفحه ١٢٤ : فلفلا
بعشرين ألف دينار كان كتب فيه الوليد بن عبد الملك أراد أن يهديه إلى صاحب الروم ،
فخزنه فيها ، فشكا
الصفحه ٢٤ : (٩) كلّ ساحر (١٠) منهم عشرون عريفا ، تحت يدى كلّ عريف منهم ألف من السحرة ،
فكان جميع السحرة مائتى ألف
الصفحه ٢٦ : )(١).
قال : والمقام
الكريم المنابر كان بها ألف منبر*).
قال : وأما خليج
الفيّوم والمنهى فحفرهما (٢) يوسف
الصفحه ٣٧ : ألف.
وحدثنا أسد ،
حدثنا إسرائيل ، عن أبى إسحاق ، عن مسروق ، قال : دخل أهل يوسف وهم ثلاثة وتسعون
الصفحه ٤٤ : عندى خمسمائة ألف من القبط فاجتمعوا
إليه ، فقال لهم فرعون : إنّ هؤلاء لشرذمة قليلون ، وكان أصحاب موسى
الصفحه ٨١ : .
قال ابن وهب فى
حديثه : فلما فرغوا من طعامهم سألهم عمرو كم أنفقتم؟ قالوا : عشرين ألف دينار ،
قال عمرو
الصفحه ١٩٤ :
ربح حكيم بن حزام؟
فقال : ابتاع من صكوك الجار بمائة ألف درهم ، وربح عليها مائة ألف ، فلقيه عمر بن
الصفحه ٢١٧ : مضوا أتى آت إلى عبد الله ابن سعد ، فقال : ما كنت فاعلا حين ينزل بك
هرقل فى ألف مركب فافعله الساعة