الصفحه ٦٦ : ،
بأيّهما كنت تأخذ؟
قلت : بأحدثهما
وأدع الآخر.
قال : قد أصبت يا
أبا عمرو ، أبي الله إلاّ أن يعبد سرّا
الصفحه ٧٣ : لا يسع أحدا تمييز شيء ممّا اختلف الرواية فيه من العلماء عليهمالسلام برأيه ، إلاّ على ما أطلقه العالم
الصفحه ٧٥ : التوقّف والاحتياط ، كان الأصل عدم الترجيح إلاّ بما علم
كونه مرجّحا. لكن عرفت أنّ المختار مع التكافؤ هو
الصفحه ٧٦ : اعتبار هاتين الصفتين ليس
إلاّ لترجيح الأقرب إلى مطابقة الواقع ـ في نظر الناظر في المتعارضين ـ من حيث
إنّه
الصفحه ٧٧ : يعرفه إلاّ القليل ، ولا ريب أنّ المشهور بهذا المعنى ليس
قطعيّا من جميع الجهات (١) ـ قطعيّ المتن والدلالة
الصفحه ٨٩ : الخاصّ يبقى معه ظهور
العامّ ـ وإلاّ دخل (٥) في تعارض
__________________
(١) «إرادة» من (ص).
(٢) في
الصفحه ٩٦ : شيء يقرّبكم إلى الجنّة ويباعدكم عن النار إلاّ وقد أمرتكم به ، وما من شيء
يقرّبكم من النار ويباعدكم من
الصفحه ١٠٠ : عدم ظهور الخاصّ في ثبوت حكمه في الشريعة ابتداء ، وإلاّ
تعيّن التخصيص.
تقديم الحقيقة على المجاز
الصفحه ١٠٥ : بالمتّصل مجازا ، إلاّ أنّه يصير حينئذ من قبيل «أسد يرمى» ، فلو
ورد مخصّص منفصل آخر كان مانعا لهذا الظهور
الصفحه ١٠٦ : الكلام ظاهر في تمام الباقي ؛
ولذا يفيد الحصر. فإذا قال : «لا تكرم العلماء إلاّ العدول» ، ثمّ قال : «أكرم
الصفحه ١١١ : ؛ لأنّ التعارض بين العقد السلبيّ من الاولى والعقد الإيجابيّ من الثانية ،
إلاّ أنّ الأوّل عامّ والثاني
الصفحه ١٢٨ : ، سليمة عمّا هو صريح في خلاف ما ادّعاه ، إلاّ أنّ
الحمل على التقيّة في مقام الترجيح لا يكون إلاّ مع موافقة
الصفحه ١٥١ : المخالف ،
فلا مورد لها إلاّ بعد فرض تساقط المتعارضين لأجل التكافؤ ، والمفروض أنّ الأخبار
المستفيضة دلّت
الصفحه ١٦٨ :
رقم
الآية الصفحة
٢٩
(... إِلاَّ أَنْ
تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ
الصفحه ١٧٥ : فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ ...)........................ ٢ / ٢١
٧
(... لا يُكَلِّفُ
اللهُ نَفْساً إِلاَّ