الصفحه ٦٩ :
تقديم المشهور على
الشاذّ. والمقبولة وإن كانت مشهورة بين العلماء حتّى سمّيت مقبولة ، إلاّ أنّ
عملهم
الصفحه ١٩٢ :
عن أحدهما عليهماالسلام
٣ / ٦٢
قتلوه ، قتلهم
الله ، ألا سألوا ، ألا يمّموه
الصفحه ١٩٤ : الصادق عليهالسلام
٢ / ١٤٠
«ل»
لا ، إلاّ
المستضعفين
عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ : تقولوا إلاّ
خيرا حتّى تعلموا ما هو
عن الصادق عليهالسلام
٣ / ٣٤٥
لا تنقض اليقين
الصفحه ٨٧ : تخصيصها بخصوص المتعارضين
اللذين لا يمكن الجمع بينهما إلاّ بإخراج كليهما عن ظاهرهما خلاف الظاهر ، مع أنّه
الصفحه ٩٢ : كلامهم لم يثبت حجّيّته إلاّ
إذا فهم من الخارج إرادته؟
فإن بنى على طرح
ما دلّ على وجوب إعادة الوضوء وعدم
الصفحه ١٠٤ : الدليل ، فلا ظهور له في إرادة العموم باستثناء ما خرج
بذلك الدليل ، إلاّ بعد إثبات كونه تمام الباقي
الصفحه ١٢٠ : الواقعي : من تقيّة أو نحوها من
المصالح. وهي وإن كانت غير محصورة في الواقع إلاّ أنّ الذي بأيدينا أمارة
الصفحه ١٩٧ : إلاّ
ما حرّم الله
عن الباقر عليهالسلام
٢ / ١١١
ليس حيث تذهب ،
إنّما البيت
الصفحه ١١ :
التناقض أو التضادّ (٣).
وكيف كان ، فلا
يتحقّق إلاّ بعد اتحاد الموضوع وإلاّ لم يمتنع اجتماعهما
الصفحه ١٨ : ، وإلاّ تساقطا.
وقولهم : «إنّ
التعارض لا يكون إلاّ في الظنّين» ، يريدون به الدليلين المعتبرين من حيث
الصفحه ٢٦ : : أنّ التعبّد بصدور النصّ لا يمكن إلاّ بكونه صارفا عن الظاهر
، ولا معنى له غير ذلك ؛ ولذا ذكرنا دوران
الصفحه ٤٦ :
إلاّ أنّه يكفي في
تقييدها دلالة بعضها الآخر على وجوب الترجيح ببعض المرجّحات المذكورة فيها
الصفحه ٤٩ : مع الإمكان ، لكن صورة التعارض ليست من صور إمكان العمل بكلّ منهما ،
وإلاّ لتعيّن العمل بكليهما. والعقل
الصفحه ٥٣ : ، ولازمه التوقّف والرجوع إلى الأصل المطابق لأحدهما أو أحدهما
المطابق للأصل ، إلاّ أنّ الدليل الشرعيّ دلّ