الصفحه ٩٠ : ٢ / ٨٤.
(٤) يكرر ابن خلدون
قوله في هذا الحادث لفدح المصاب فيه ؛ فلقد كانت قطع الأسطول نحو ستمائة قطعة
الصفحه ١١٠ : ).
(٢) انظر العبر ٧ /
٣٠٩ ـ ٣١٠ فقد بيّن القول في كيفية اضطراب الأمر على الوزير الحسن بن عمر.
(٣) منصور بن
الصفحه ١١٧ : تفصيل القول
عن هذه الهدية في العبر ٧ / ٣١٠.
(٢) استن في عدوه ؛
ذهب على وجهه (جرى). وفرس أجرد : قصير
الصفحه ١٢٥ : مكسورة مشددة على كلا القولين. فتحت سنة ٢١٢.
انظر تاج العروس ٧ / ٤٠٤ ، المطرب لابن
دحية ص ٣٧ (نسخة خاصة
الصفحه ١٣١ : به من الوحشة ، وقد
قدم بعض القول في ذلك.
الصفحه ١٥٣ : ، عاميّ لم يرد عن العرب ،
ومن ثم خطّؤوا ابن نباته الفارقي (ـ ٣٧٤) في قوله : «بقايا جسوم متلاشية» ،
وتصيدوا
الصفحه ١٦٦ : التاء وضم الجيم.
(٧) وبثثته ؛ هو
معطوف على قوله قبل : «وحييته تحية الهائم». وبالأصول : «وبثته
الصفحه ١٦٩ : . وانظر العبر ٥ / ٤٥٢ ـ ٤٥٣ ؛ حيث القول المفصل في ثورته هذه.
الصفحه ١٧٢ : . وقد أطال ابن خلدون القول في قبائل رياح ، وما كان لها
من الأحداث في المغرب في العبر ٦ / ٣١ ـ ٤٠
الصفحه ١٧٩ :
البيت. انظر العبر ٧ / ١٣٣ ، ٣٣٠ ، ٣٣١.
(٣) يريد بلاد مغراوة
، ويأتي قوله الصريح في هذا ، وانظر العبر
الصفحه ١٨٣ : خلدون
لام الابتداء على «ما» النافية ؛ وهو استعمال شاذ. وقد ورد هذا الاستعمال في قول
الشاعر.
لما
الصفحه ١٨٥ : قول الله تعالى : [وما هو على الغيب بظنين] (آية ٢٤ من سورة التكوير)
، في قراءة أبي عمرو بن العلا
الصفحه ١٨٩ :
__________________
(١) يشير إلى قول
الله تعالى : (وَمَنْ
يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ٢٠٥ : أصل القول : «الثقيل الأول بثانية». والثقيل الأول : إيقاع موسيقي تتوالى فيه
ثلاث نقرات ثقيلة ؛ وفي
الصفحه ٢١٦ : ) الريم : الظبي
الخالص البياض.
(١٢) رجل مفوّه :
يجيد القول.
(١٣) اعتقل لسانه :
حبس ، ولم يقدر على