الصفحه ٢٣٧ : البقل ؛ وكل نبات اخضرت به الأرض فهو بقل.
الصفحه ٢٣٨ : .
(٤) البهار ـ عند أهل
المغرب ـ : نبات طيب الريح ، له قضبان خضر ، في رؤوسها أقماع يخرج منها نور ينبسط
منه ورق
الصفحه ٢٤٠ : ـ وهي آخرها ـ تلك التي كانت بين قريش وكنانة ، وبين هوازن.
وقد شهدها النبي صلىاللهعليهوسلم
، وقال
الصفحه ٢٤١ : ٣ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦ ، وانظر مجمع الأمثال ٢ / ٢٦٤.
(٣) يوم ذي قار : يوم
مشهور كان أيام النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٣ : تشبيه إحراق النبات بحلق شعر الرأس.
(٩) الجمم : جمع جمة
؛ وهي الشعر الكثير. والجميم نبت يطول حتى يصير
الصفحه ٢٤٩ : ، ونبّه البيت على (٥)
__________________
(١) النصبة الفلكية :
هي الهيئة التي يكون عليها الفلك حين طلب
الصفحه ٢٩٤ : ، وهم يعلمون أن قد تمالؤوا عليه.
وليت شعري! ما
عذرهم في الصّور الظّاهرة ، إذا علموا خلافها ، والنبيّ
الصفحه ٢٩٨ : ؛ وهو نبات طيب الريح يستخرج منه دهن.
(٧) جمع أملد ؛ وهو
الناعم اللين من الغصون وغيرها.
الصفحه ٣١٣ : البلاد الغاية من التّنويه ، والحظّ الشّريف النبيه ،
لكن أراد الله سبحانه أن يكون لمحاسنكم في تلك البلاد
الصفحه ٣٢٦ : ، ويقال عفريت نفريت على سبيل
الاتباع.
(٤) أماريت : جمع
الجمع لمرت ؛ وهي المفازة والقفر لا نبات فيه
الصفحه ٣٢٨ : محمّد نبيّ الرّحمة الهامية غماما (٢) والملحمة التي أراقت من الكفر نجيعا وحطّمت أصناما ،
والعروة الوثقى
الصفحه ٣٧٧ : النّبي محمد
جبريل
مدحتك آيات
الكتاب وبشّرت
بقدومك التّوراة
والإنجيل
الصفحه ٤١١ : قصيدة البردة المشهورة للأبوصيري (١) في مدح النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأربع علب من حلاوة مصر الفاخرة
الصفحه ٤٣٤ :
أحمد (النبي)
٣٧٧
أحمد (السلطان)
٣٧٣ ، ٨٩
أحمد الآبلي
الصفحه ٤٥٢ :
٣٤١
سليمان النبي
١٤٨
سليمان بن
النقيب
٣١١