الصفحه ٢٢١ : النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يرتجز يوم الخندق فيقول :
* بسم الإله وبه بدينا*
* ولو عبدنا غيره شقينا
الصفحه ٤٠٩ : المسلمون من لدن وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم ، هل يجب على المسلمين ولاية رجل منهم يقوم بأمورهم في
دينهم
الصفحه ٥٠ : ، ١٢٣ ، وتاريخ الأدب العربي لبروكلمن ١ / ٣٦٧ والملحق ١ / ٦٢٨.
(٩) انظر قصة وفادته
على النبي
الصفحه ٥١ :
على النّبي صلىاللهعليهوسلم ، فبسط له رداءه ، وأجلسه عليه ، وقال : «اللهم بارك في
وائل بن حجر
الصفحه ٨٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال : لقد أعطيت مزمارا من مزامير آل داود ؛ يكنى عن حسن صوته. تاج العروس
الصفحه ١٤٦ : من التّنويه ، والقدر النّبيه ، حاجبا لعليّ بابنا ، ومستودعا
لأسرارنا ، وصاحب الكريمة علامتنا ، إلى ما
الصفحه ١٨٧ : ؛ وبه فسر وصف النبي صلىاللهعليهوسلم
: «كأنما ينحط من صبب».
(٢) النوى ، مؤنثة :
الوجه الذي ينتويه
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) النبراس (بالكسر)
: المصباح.
(٢) الفترة : ما بين
كل نبيين ، أو رسولين من زمان انقطعت فيه الرسالة
الصفحه ٢٠٠ : من ظبي أو طير ؛ وهو مما يتيمنون به. والبانة واحدة البان ؛ وهو شجر
يسمو ويطول في استواء مثل نبات الأثل
الصفحه ٢١٠ : .
(٤) البهرمان : نبات
بأرض العرب يصبغ به ، ويقال له العصفر ؛ ولونه دون الأرجوان في الحمرة.
(٥) الطرة : الناصية
الصفحه ٢١١ : » ١ / ٢٥٦.
(٦) السكب : من أفراس
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وهو أول فرس ملكه. انظر المخصص ٦ / ١٩٣ ، ابن
الصفحه ٢١٢ : اللعاب نفسا وربه
وغادر قيسا في المكر وعفرزا
وقد نبه مصحح التاج على أنه تصحيف
الصفحه ٢١٣ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم
، وللزبير بن العوام ، وهو من بنات «العسجدي».
مخصص ٦ / ١٩٣ ، ابن الكلبي ص ٢٠
الصفحه ٢١٥ : ، (٧) إلا ما ركبه نبيّ ، أو كان له يوم الافتخار برهان خفيّ (٨) ومفضّل
__________________
(١) الجرادة
الصفحه ٢٢٤ : ! يا أمّة الجهاد! راية النبيّ الهاد! الجنّة تحت ظلال
السيوف الحداد! ، فهزّ النداء إلى الله تعالى كل