الصفحه ٣٨٧ : (Bodja : مجموعة من القبائل الحامية تسكن فيما بين النيل والبحر الأحمر ؛
واسمها «البجة» قديم يرجع إلى ما
الصفحه ٤٢٢ : تمثّل في مجموعها أثرا لا مثيل له لا
بالنسبة لعصره فحسب ؛ بل وبالنسبة للأدب العربي بأجمعه. وفيها يفسّر
الصفحه ٤٢٣ : الحكمية
الفلسفية» ؛ فالمجموعة الثانية تشارك فيها جميع الشعوب ، وهي تراث البشرية بأجمعها
، أمّا الأولى فهي
الصفحه ١٨٢ : أحسن الوجوه ، وأجمل المخارج الحميدة
العواقب في الدنيا والدين ، العائدة بحسن المآل في المخلّف
الصفحه ٢٢٠ : الجيش (٣) عرضا ، وفرضنا إنصافه مع الأهلّة فرضا ، واستندنا من
التّوكل على الله الغنيّ الحميد إلى ظل لوا
الصفحه ٢٤٥ : الحميد مبادر ، (٢) ووجود نوع الرماح ، من بعد ذلك الكفاح نادر ، والقاسم
يرتّب بين يديه من السّبي النّوادر
الصفحه ٣٦٧ :
يا حميد الآثار
في الدهر يا
ألطنبغا يا روض
العلا ومقيله
الصفحه ١٣٦ : قاربت الحضرة ، وقد كتبت إليه استأذنه في القدوم ، وما أعتمده في
أحواله :
سيدي ، قدمت
بالطّير الميامين
الصفحه ١٦٩ : بها مستبدا ، وقادها مستقلا ، وبيد الله
تصاريف الأمور ، ومظاهر الغيوب ، جلّ وعلا.
ورغبتي من سيدي
الصفحه ١٧١ : كلّه.
والله ما قصرت في الحرص على إيصال مكتوب إليكم. إما من جهة أخيكم ، أو من جهة
السيّد الشّريف أبي عبد
الصفحه ٣٢١ : بسبحات (٤) الذكر وأوراده.
والصّلاة والسّلام
على سيّدنا ومولانا محمّد سيّد البشر من نسل آدم وأولاده ، لا
الصفحه ٥٩ : حفص / ابن الأمير أبي زكرياء من
الملحمة ، ومعهما الفازازي وأبو الحسين ابن سيّد الناس ، فلحقوا بمنجاتهم
الصفحه ١٦٥ : لاحق
بتلمسان. يبعثها السيد الشريف منها ؛ فالنفس شديدة التعطّش ، والقلوب قد بلغت ـ من
الشّوق والاستطلاع
الصفحه ٢٨٧ : الظاهر ، السيّد الأجلّ ، العالم العادل ، المؤيّد المجاهد ، المرابط
المثاغر ، المظفّر ، الشّاهنشاه ، سيف
الصفحه ٣١١ : في كتاب تفسيره الكبير ، فإن أمكن سيّدي توجيهه. انتهى.
وفي الكتاب فصول
أخرى في أغراض متعدّدة لا حاجة