الصفحه ١٤ : أستاذا في المعهد الإسلامي في استانبول.
وهناك قام بتحقيق «جذوة المقتبس» لأبي عبد الله الحميدي (ت. ٨٨٤ ه
الصفحه ٣١٣ :
إيه سيدي رضي الله
عنكم وأرضاكم ، وأطنبتم في كتابكم في الثناء على السّلطان الذي أنعم بالإبقا
الصفحه ١٦٦ : من
معجزات الملّة ، ولكم فيها ـ والحمد لله ـ بحسن التدبير ، ويمن النّقيبة ، (٣) من حميد الأثر ، وخالد
الصفحه ٣٢ : قدمها ابن خلدون لأبي العباس
الحفصي بتونس (١) ، وعنها يتفرع سائر الأصول التي تتمثل في مجموعات يسهل
تصور
الصفحه ٣٩ :
المخطوطة.
والنسخة الأزهرية
من النسخ القديمة ، فهي أوجز من المجموعة المتوسطة المذكورة قبلها
الصفحه ٢٣٢ : صغيرة ، وتوضع في تلك البيوت أرقام ، أو حروف ،
على نظام بحيث لا يتكرر عدد في بيتين ، وبحيث يكون مجموع
الصفحه ٢٠٧ : :
الحميد ، والوجيه من تكون له خصال حميدة.
(٤) الوجيه : فرس من
خيل العرب نجيب ؛ ويأتي ذكره مرة أخرى
الصفحه ٢٩٦ : ـ مصطلحها ، فردّها إلى صاحبها الأول ، (١) وأنشطني من عقالها ، فانطلقت حميد الأثر ، مشيّعا من
الكافة بالأسف
الصفحه ٢٢ : ».
وقد عارض ابن
تاويت نصّ ابن خلدون بأصوله المباشرة ، وحدّد هذه الأصول «في مجموعات تنتسب إلى
أصول قديمة
الصفحه ٣٠ : المجموعة التالية منها.
نسخ الكتاب
واختلافها :
والكتاب يقع في
آخر كتاب : «العبر» ، وقد عرف عن ابن خلدون
الصفحه ٣٨ : المجموعة المتوسطة ، وقد دلتني فاتحتها على أنها ونسخة
نور عثمانية [رقم ٣٠٦٧ من ورقة ١٧٧ ـ ٢١٤. ٣٢* ٢١] ، قد
الصفحه ٤٠ : نقلوا
عن هذه المجموعة من النسخ أن يسموا هذا الكتاب «رحلة» لابن خلدون ، وكان لهذه
التسمية حظ غير قليل من
الصفحه ٤٣ :
المباشرة ، وهي تتمثل في مجموعات تنتسب إلى أصول قديمة الصدور عن المؤلف ، ومتوسطة
، وحديثة ؛ وغير المباشرة
الصفحه ١٥٠ : الكتب ، تهزّ من الألفات رماحا خزر الأسنّة (٢) وتوتّر من النونات أمثال القسيّ المرنّة وتقود من مجموع
الصفحه ١٦٣ : ؛ وفي المجموعة القيمة من
المخطوطات التي صورتها جامعة الدول العربية ثلاث نسخ خطية منه.