الصفحه ٢٩٢ : ، والحكّام ممسكون عن
انتقادهم ، متجاوزون عمّا يظهرون عليه من هناتهم ، لما يموّهون (٢) به من الاعتصام بأهل
الصفحه ٢٩٦ :
والصدر ، وعلى
صراط الرجاء واليأس ، وعن قريب تداركني اللّطف الربّاني ، وشملتني نعمة السّلطان
الصفحه ٣٠٦ :
نافرها اللسان العربي المبين ، وهذه جهالة جهلاء ، لا ينطبق على حروفها الاستعلاء
، قد محا رسومها الجفا
الصفحه ٣١٥ :
ولاية الدّروس
والخوانق
أهل هذه الدولة
التركية بمصر والشام معنيّون ـ على القدم منذ عهد مواليهم
الصفحه ٣٣٨ :
على روايته دون ما
سواها ، (١) وعوّلوا على نسقها
وترتيبها (٢) في شرحهم لكتاب «الموطأ» وتفاسيرهم
الصفحه ٣٤٣ : المهيمن بن محمد الحضرميّ (١) كاتب السّلطان أبي الحسن ، لقيته بتونس عند استيلاء
السّلطان عليها ، وهو في
الصفحه ٣٧٢ : واللآلئ ، كانت
قيمة المركب الأول منها عشرة آلاف دينار ، وتدرجت على الولاء إلى آخر الخمس مائة ،
فكانت قيمته
الصفحه ٣٨١ : كان فيها من الأقمشة والسّيوف والبسط ومراكب الخيل ، وحمل كثيرا منهم على كثير
من تلك الجياد وارتبط
الصفحه ٣٩٣ :
واستخرج من كنوزها
ذخائر لم يعثر عليها أحد قبله. وأقامت الملة على هذا النّمط إلى انقضاء المائة
الصفحه ٤١٠ :
إلى مذاهب كثيرة
تشذّ عن الحصر. وأجمع أهل السّنّة على إنكار هذه الوصية ، وأن مستند الوجوب في ذلك
الصفحه ٤١١ :
الرجوع عن هذا
الأمير تمر إلى مصر
كنت لما لقيته ،
وتدلّيت إليه من السور كما مرّ ، أشار عليّ بعض
الصفحه ٤١٦ : العمران ، وابتلائهم بأنواع العذاب ، على ما يحصلونه من فئاتهم
آية عجب ، وعلى عادة بوادي الأعراب.
وهذا
الصفحه ٤١٧ : ، فخلعوا عليه أواخر رجب ، سنة أربع
وثمانمائة. ثم راجع السّلطان بصيرته ، انتقد رأيه ، ورجع إليّ الوظيفة خاتم
الصفحه ١٨ :
بعسكره ، ويسارع
إلى مصر للحفاظ على ملكه ، تاركا دمشق تحت الحصار.
وإذا كانت واقعة
سقوط هذه
الصفحه ٢٤ : ء الملاحظات القيّمة التي عادت بفوائد جمّة على العمل
في تحقيق هذه الرّحلة ، لتخرج بالصورة التي جاءت عليها