الصفحه ١٤٥ : ، فحمل رواحله وسار ، وكضّت (٣) الطرق بزحامهم ، وتراكموا بعض على بعض ، فهلك منهم عوالم ،
وأخذهم سكان
الصفحه ١٥٩ : يحيى عند وفادته على السّلطان ، ونصّ الكتاب :
يا سيدي إجلالا
واعتدادا ، وأخي ودّا واعتقادا ، ومحلّ
الصفحه ١٦٥ :
والإكباب على
اختصار كتاب «التّاج» (١) للجوهري ، (٢) وردّ حجمه إلى مقدار الخمس ، مع حفظ ترتبيه
الصفحه ١٦٦ :
للصباح المتبلّج (١) وأملّ على مقترح الأولياء ، خصوصا فيك ؛ من اطمئنان الحال
، وحسن القرار ، وذهاب
الصفحه ١٦٧ : ، ومغالبة للأيام على الحظّ ، وإقطاعا للغفلة جانب العمر :
هل نافعي والجدّ
في صبب
مرّي
الصفحه ١٧٢ :
ثم إن السّلطان
أبا حمّو لم يزل معتملا في الإجلاب على بجاية. واستئلاف قبائل رياح (١) لذلك ، ومعوّلا
الصفحه ١٧٧ : ، فنبذوا إلى أبي زيّان عهده ، وبعثوا معه منهم من أوصله إلى بلاد رياح ،
ونزل على أولاد يحيى بن علي بن سباع
الصفحه ١٨٢ : مما أعلم تشوّفكم إليه إلا وكشفت له قناعه ، وأمّنته
على بلاغه (٢) ؛ ولم أزل بعد انتياش (٣) مولانا
الصفحه ١٩٣ : ، فارتاب
بعضهم من بعض ، فانفضّوا ليلا من الجبل ، وأبو زيّان معهم ، ذاهبين إلى الصحراء ؛
واستولى الوزير على
الصفحه ٢٢٧ : (٥) يسدي في حبل الحروب ، على البلد المحروب (٦) ويلحمه ، ويناظر على أشكالها الهندسية فيفحمه ، والأحمر
الصفحه ٢٣٢ : مصاحبة ـ والحمد لله ـ مرافقة ، وقد ضاقت ذروع
الجبال ، عن أعناق الصّهب السّبال ، (٢) ورفعت على الأكفال
الصفحه ٢٦١ :
للأمير عبد الرحمن
بلدا سجلماسة (١) ودرعة ، (٢) والأعمال التي كانت لجدّه السّلطان أبي علي أخي
الصفحه ٢٦٢ : الوزير محمّد بن عثمان
، وأغرى سلطانه فقبض عليّ ، وسمع الأمير عبد الرحمن بذلك ، وعلم أنّي إنّما أوتيت
من
الصفحه ٢٦٤ : بالأندلس ، واتّهموا أنّي
ربّما أحمل السّلطان ابن الأحمر على الميل إلى الأمير عبد الرحمن ، الذي اتّهموني
الصفحه ٢٨٩ : على التّعداد. يا له من غريب وصف ودار ، قد أتى
عنكم بكلّ غريب ، وما برح ـ من حين ورد علينا ـ يبالغ في