الصفحه ٣٩٠ :
، وقيل نبيط بن ماش بن إرم ، وهم ملوك الأرض بعد الطوفان على ما قاله المسعودي.
وغلبهم الفرس على بابل ، وما
الصفحه ٤٠٣ : إليه متدلّين من السور بما صبّحهم من التقدمة ، فأحسن لقاءهم وكتب لهم
الرقاع بالأمان ، وردّهم على أحسن
الصفحه ٤٢٨ : الظاهري أحد كبار الإداريين بدولة
المماليك ، ومؤلف المدخل الإداري الجغرافي الذي سيأتي الكلام عليه في موضعه
الصفحه ١٣ :
سنوات ، ووزّعها
على النّسخ المختلفة للكتاب ، وهي كثيرة ، فاختلفت باختلافها ، وتعدّدت بتعدّدها
الصفحه ٢٣ : على خطي الطّول والعرض ، محدّدا بالدرجات
والدقائق. وقد لجأ المحقّق إلى ذلك رغبة منه في أن يترك أوضح
الصفحه ٣٠ :
خلدون ، فاستعنت
بالله على إخراجه كاملا إلى حيّز الوجود (١).
وأخذت أتمثّل
المنهج الذي يجب أن
الصفحه ٣٦ : النص بحالته تحت نظر القارئ والباحث بعده ، وتلك محمدة عادت ثمرتها على هذا
الفرع بالاعتبار. على أنه ـ مع
الصفحه ٤١ : (١) ـ فكتب على ظهر الورقة الأولى من هذا الكتاب : «كتاب رحلة
ابن خلدون بخطه ، رحمهالله تعالى» (٢).
وسجل
الصفحه ٦٠ :
إيثار الفازازي
عليه ، بما كان أعلى رتبة منه ببلده إشبيلية ، ولحق بالمولى أبي زكرياء الأوسط
بتلمسان
الصفحه ٧٧ :
هلك يوسف بن يعقوب سلطان المغرب ، بمكانه من حصار تلمسان ، سنة خمس وسبعمائة (١) على يد خصيّ من خصيانه
الصفحه ٨٣ :
بينه وبين والدي رحمهالله صحابة ، كانت وسيلتي إليه في القراءة عليه ، فلزمت مجلسه ،
وأخذت عنه ، وافتتحت
الصفحه ٩١ :
من ينظمه في فقهاء
المجلس ، فأشاروا عليه بابن عبد النّور هذا ، فأدناه ، وقرّب مجلسه ، وولاه قضا
الصفحه ١٠٩ :
الغواة ، أن صاحب بجاية ، معتمل في الفرار ليسترجع بلده ، وبها يومئذ وزيره الكبير
، عبد الله بن علي
الصفحه ١٢٤ :
فأعانني الوزير
مسعود عليه ، حتى أذن لي في الانطلاق على شريطة العدول عن تلمسان ، في أي مذهب
أردت
الصفحه ١٤١ : ستّين ، أطلقه من الاعتقال ، وصحبه إلى دار ملكه ،
ووعده بردّ بلده عليه.
فلما ولّى أبا
زيّان على تلمسان