الصفحه ٢٦٠ : ءهم ونزمار مفلتا من حبالة الوزير أبي بكر ، وحرّضهم على ما
هم فيه ، ثم بلّغهم خبر السّلطان أحمد بن أبي
الصفحه ٢٩٥ :
الجرح ، وهي قضية
إجماع ، (١) وانطلقت الألسنة ، وارتفع الصّخب ، وأرادني بعض على الحكم
بغرضهم فوقفت
الصفحه ٣٥٤ : ء
المماليك اليلبغاوية من حيث سقطوا ، يريد بذلك اجتماعهم عصبة له على هواه ، ويغري
السّلطان بها شفاها ورسالة
الصفحه ٤٦١ :
٣٩٦
أبو علي السلطان
٨٥
علي بن أحمد بن
سعيد بن حزم
٥٠
الصفحه ٥٩ :
، فأجرى جدّنا أبا بكر على ما كان لأبيه. ثم ضرب الدهر ضربانه ، وهلك المستنصر سنة
خمس وسبعين ، وولي ابنه
الصفحه ٦٣ :
الأستاذ أبي
العباس البطرني وغيره من شيوخه ؛ وعرضت عليه كتاب التّقصّي لأحاديث الموطأ لابن
عبد البر
الصفحه ٧٦ :
برشك ، واتهمه
المتغلّب يومئذ على البلد زيرم (١) بن حماد ، بأن عنده وديعة من المال لبعض أعدائه
الصفحه ٨٠ :
فيها ، واشتهر. وعكف الناس عليه في تعلّمها وهو في سن البلوغ. ثم أطلّ السّلطان
يوسف بن يعقوب على تلمسان
الصفحه ١٠١ :
وكان أبو عنان
لمّا ملك بجاية ، (١) ولّى عليها عمر بن علي بن الوزير ، (٢) من شيوخ بني وطّاس ، وجا
الصفحه ١٠٣ :
عمران المشدّالي (١) من تلاميذ أبي علي ناصر الدّين (٢) وتفقّه عليه ، وبرّز في العلوم ، إلى حيث لم
الصفحه ١٠٧ : ، وقرأ ، وسمع ، وتفقّه على مشيخة الأندلس ، واستبحر في الأدب ، وبرّز في
النّظم والنثر. وكان لا يجارى في
الصفحه ١٢٥ : ، وكتبت لهم إلى
صاحبها السّلطان أبي العبّاس ، من حفدة السّلطان أبي يحيى ، وأني أمرّ على الأندلس
، وأجيز
الصفحه ١٧٣ : ، فأمدّهم ، وسرنا مغرّبين إليه ، حتى نزلنا القطفا قبلة تيطري ، وقد أحاط
السّلطان به من جانب التل ، على أنه
الصفحه ١٨٨ : العمر على التّمام ، وعواقب الاستغراق ، وسيرة
الفضلاء عند شمول البياض ، فغلبته حال شديدة هزمت التّعشق
الصفحه ٢٢٨ : ينقب.
ولمّا فشا سرّ
الصباح ، واهتزّت أعطاف الرّايات بتحيّات مبشّرات الرياح ، أطلنا (٨) عليها إطلال