الصفحه ٥٧ : هود. (١) ثم هلك واضطربت الأندلس ، وتكالب الطاغية عليها ، وردّد
الغزو إلى الفرنتيرة (٢) هي بسيط قرطبة
الصفحه ٦٨ : العقلية ، وورث مقامه
فيها وأرفع ، ثم صعد إلى جبال الهساكرة ، بعد وفاة الشيخ ، باستدعاء علي بن محمد
بن
الصفحه ٩٨ : ، مع ابن عمّه أبي عبد الله محمد ، صاحب
بجاية ، ويؤثره عند السّلطان أبي سالم عليه ، فعزله السّلطان أبو
الصفحه ١٠٨ : . ولازم سنن الأكابر والمشايخ ، إلى أن ولاه
السّلطان أبو الحسن القضاء بمدينة فاس ، فأقام على ذلك ، إلى أن
الصفحه ١١٩ : على
رجائهم
وملكت عزّ
جميعهم وحدي
ورقيمة الأعطاف
حالية
الصفحه ١٢٠ :
ويرون لحظك من
وفادتهم
فخرا على
الأتراك والهند
يا مستعينا جلّ
في شرف
الصفحه ١٤٤ : قسنطينة على بجاية ، أظهر الامتعاض لذلك. وكان أهل بجاية قد توجّسوا (٢) الخيفة من سلطانهم ، بإرهاف حدّه
الصفحه ١٤٩ :
أيها القلب إنّما
رأيتك تصفي
الودّ من ليس جازيا
فها أنا أبكي عليه
بدم أساله
الصفحه ١٦٤ : ؛ وانثال الناس عليه ، وهو في لطافة الأغراض ،
يتكلّف أغراض المشارقة. من ملحه :
سلّمت لمصر في
الهوى
الصفحه ١٧٥ : هو إلى تلمسان ،
ووافتني السرية بهنين وكشفوا الخبر فلم يقفوا على صحته ، وحملوني إلى السّلطان ،
فلقيته
الصفحه ١٨٠ : ، ويلمّ ببعض العتاب على ما بلغه من حديثي الأول
بالأندلس. ولم يحضرني الآن كتابه ، فكان جوابي عنه ما نصّه
الصفحه ١٨١ : ء. ووالله وجميع
ما يقسم به ، ما اطّلع على مستكنّه مني غير صديقي وصديقكم الملابس ـ كان ـ لي ولكم
الحكيم
الصفحه ١٨٧ : على الوجوه الجميلة البريئة من الشّرور.
ويعلم مولاي حال
عبده منذ وصل إليكم من المغرب بولدكم
الصفحه ١٩٤ : فخرها الشائع ،
وعزّها الذائع ، على ما أسّسه الأسلاف ووجب لحقّها الجازم ، وفرضها اللازم ،
الاعتراف
الصفحه ١٩٦ : أحاديث الأزهار نسمات الأسحار ، وروت ثغور الأقاحي والبهار ، عن مسلسلات
الأنهار ، وتجلّى على منصّة الاشتهار