الصفحه ٩٤ : . وقرأ على برهان الدين الصّفاقسي (٣) المالكي وأخيه. وبرع في الطّلب والرواية ، وكان يجيد
الخطّين ؛ ثم رجع
الصفحه ١٠٤ : به على السّلطان شفيعين على عظيم تشوّقه
للقائهما ، فقبلت الشفاعة ، وأنجحت الوسيلة.
حضرت بمجلس
الصفحه ١٠٦ :
عثمان بن عبد الرحمن ، (١) سلطان تلمسان ، أوصاه على ولده ، وأودع له مالا عند بعض
الأعيان من أهل تلمسان
الصفحه ١٣٦ : بالمريّة ، فسار لإجازتهم في أسطوله ، واحتلوا بالمرية. واستأذنت السّلطان
في تلقّيهم ، وقدمت بهم على الحضرة
الصفحه ١٥٠ : (٨) والمثوى الذي إليه ، مهما تقارع (٩) الكرام على الضيفان ، (١٠) حول جوابي الجفان ، (١١) الميل والجنوح
الصفحه ١٥٦ : الدّيك» (٢) ؛ وعذرا فإني لم اجترئ على خطابك بالفقر الفقيرة ، وأدللت
لدى حجراتك برفع العقيرة ، عن نشاط
الصفحه ١٦٠ : ـ ، على أضعاف ما باشر سيدي من الإغياء (٢) في البرّ ووصل سبب الالتحام ، والاشتمال ، مع الاستقلال ،
وما
الصفحه ٢٠٢ :
على وديعة ، أو
أسلمه بن أبي سرح ، (١) في نشب للفتح وسرح ، (٢) أو حتم له روح ابن حاتم (٣) ببلوغ
الصفحه ٢٠٣ : ، فجلب سحر الأسماع ، واسترقاق الطباع ، بين مثان
للإبداع ومثالث ، كيف اقتدر على هذا المحيد ، وناصح مع
الصفحه ٢٠٥ : إشارة البشير ، بكمّ المشير ، على العشير ، بأجلب للسرور ، من زائره
المتلقّى بالبرور ، وأدعى للحبور ، من
الصفحه ٢٠٦ : بمنديل النّسيم البليل.
من أحمر كالمدام ،
تجلى على النّدام ، (٧) عقب الفدام ، (٨) أتحف لونه بالورد ، في
الصفحه ٢١٧ : التوحيد بالمظاهرة على التّثليث ، وحزبه الخبيث ، الأولى
والأحقّ.
والآن قد أغنى
الله بتلك النّية ، عن
الصفحه ٢٢٢ : بؤسه ، وتهلّل وجه الإسلام بتلك الناحية
الناجية بعد عبوسه.
ثم أعملنا الحركة
إلى مدينة إطريرة ، على بعد
الصفحه ٢٣٠ : على جهة التوسع.
(٥) المغفر : ما
يلبسه الدارع على رأسه من الزرد ونحوه.
(٦) تقصم : تكسر.
(٧) عصم
الصفحه ٢٣٦ : الرياض الحبائب ، فتحمل لها من الدرّ نثارا ، حيث شمول الشّمال (٤) تدار على الأدواح ، (٥) بالغدو والرواح