الصفحه ١٧٠ : توجيه نائب ،
لرجعت على نفسي باللائمة في إغفال حقّكم ، ولكنّ العذر ما علمتم ، واحمدوا الله
على الاستقرار
الصفحه ١٨٣ : بحذافيرها ، (٣) وأخذتم بآفاق السماء على أهلها ؛ وهنيئا فقد نالت نفسكم
التّواقة أبعد أمانيها ، ثم تاقت إلى ما
الصفحه ١٨٥ : ، وائتمنوه على ما تحدّثون ، فليس بظنين (٣) على السر.
وتشوّفي لما يرجع
به إليكم سيدي وصديقي وصديقكم المغرب
الصفحه ٢٢٠ : الجيش (٣) عرضا ، وفرضنا إنصافه مع الأهلّة فرضا ، واستندنا من
التّوكل على الله الغنيّ الحميد إلى ظل لوا
الصفحه ٢٦٦ : مقيم بها ، وأكملت المقدّمة منه على ذلك النحو الغريب
، الذي اهتديت إليه في تلك الخلوة ، فسالت فيها شآبيب
الصفحه ٢٧١ : كما اطّردت
أنابيب القنا (٣)
وأتى على
تقويمهنّ معدّل
سام على هام
الزمان
الصفحه ٢٨٣ :
منّي سوى مرس
أحمّ دريس (١)
أنحى الزمان
عليّ في الأدب الذي
دارسته بمجامع
الصفحه ٢٩٠ :
عوائقهم ،
والوصيّة بهم ، وتجهيزهم إليه مكرّمين ، محترمين ، على أجمل الوجوه ، صحبة قاصده
الشيخ
الصفحه ٢٩٣ :
ذلك الضرّر في
الأوقاف ، وطرق الغرر (١) في العقود والأملاك.
فعاملت الله في
حسم ذلك بما آسفهم عليّ
الصفحه ٣١٣ :
إيه سيدي رضي الله
عنكم وأرضاكم ، وأطنبتم في كتابكم في الثناء على السّلطان الذي أنعم بالإبقا
الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣٢٢ :
المنذرين لعباده ،
(١) فدعا إلى الله على بصيرة بصادق جداله وجلاده (٢) وأنزل عليه النصر العزيز
الصفحه ٣٢٤ : خدينه ، (٣) وكان وليّه على القيام بأمور المسلمين ومعينه ، وبلّغ
الأمّة في اتّصال أيّامه ، ودوام سلطانه
الصفحه ٣٣٧ : «الموطأ» ، وأدخله الأندلس والمغرب
، فأكبّ الناس عليه ، واقتصروا
__________________
(١) أبو عبد الرحمن
الصفحه ٣٤٩ : حصن كيفا (٢) من ديار بكر وراء الفرات ، فاجتمع الجند على بيعته ،
وبعثوا عنه ، وانتظروا ، وتفطّن الفرنج