الصفحه ٣٤٩ :
وكان أبوه قد اتخذ
لنزله هنالك قلعة سمّاها المنصورة ، (١) وبها توفي رحمهالله ، فكان نجم الدين
الصفحه ٣٥٢ : ، وقتله ، ونصب للملك محمد المنصور (٤) بن المظفر حاجي بن الناصر. وقام بالدولة أحسن قيام ، وأغرى
نفسه
الصفحه ٣٥٤ : .
وكان قرطاي كافل
ابنه علي المنصور حدث بينه وبين ناظر الخاص المقسي مكالمة عند مغيب السّلطان
أحقدته. وجاشت
الصفحه ٣٥٥ : المنصور. وجاء طشتمر الدوادار من الغد بمن بقي بالعقبة من الحرم
، ومخلّف السّلطان ، واعتزم على قتالهم طمعا
الصفحه ٣٦٢ : ، بحضرة الملك المنصور ،
ومنطاش ، وقدمت إليهم الفتوى ، فكتبوا عليها بأجمعهم ، وانصرفوا».
وفي تاريخ ابن
الصفحه ٤١٠ : ، فبايع له شيعته
بالكوفة بيعة إجماع وإصفاق ، ثم عهد بها إلى أخيه المنصور ، (٣) وعهد بها المنصور إلى بنيه
الصفحه ٤٦٢ :
علي بن مقلد
الكناني
٣٦٩
علي المنصور بن
الأشرف
٣٥٤
علي
الصفحه ٤٧٣ :
محمد بن منصور
بن مزنى
٦٠ ، ١٠٠
محمد المنصور بن
المظفر حاجي بن الناصر
الصفحه ٤٧٥ :
مسعود بن منصور
المنكلاتي
٦٣
المسعودي
٣٩٠
مسلم (صاحب
الصفحه ٤٩ : سلفنا ـ عند الجلاء وغلب ملك الجلالقة ابن أدفونش عليها ـ إلى
تونس في أواسط المائة السابعة
نسبه
عبد
الصفحه ٥٢ : عبد الله بن
محمد بن عبد الرحمن الأموي سابع الخلفاء من بني أمية بالأندلس (٢٧٠ ـ ٣٠٠) انظر
تاريخ ابن
الصفحه ٥٣ : السابع
ألف كتاب «المسهب في غرائب المغرب» ابتدأ به من فتح الأندلس وانتهى إلى سنة ٦٣٠ ،
انظر نفح الطيب
الصفحه ١٢٦ : لما كتبه الشيخ العطار هنا انظر هامش ص ٤١١ من الجزء
السابع من العبر.
(٦) يشير إلى الآية :
«الله نور
الصفحه ١٤٦ : وخار له.
وبعده بخطّ الكاتب
ما نصّه : بتاريخ السابع عشر من رجب الفرد الذي من عام تسعة وستّين وسبعمائة
الصفحه ٢٥١ : الأحمر ، وعطارد الكاتب».
(٣) الوبال : هو
البرج المقابل لبيت الكوكب ؛ وهو البرج السابع من كل بيت ، ويسمى