الصفحه ١١٠ : أمره ، وانتقض
عليه بنو مرين ، وكان ما قدّمناه في أخبارهم. (٢)
الكتابة عن السّلطان أبي سالم
في السر
الصفحه ٤١ : «التي تقع في آخر الجزء السابع من «العبر»
، وأحال على «الرحلة» المحفوظة في مكتبة «أسعد أفندي» ، ثم على
الصفحه ١١١ :
إلى الإجابة.
واتفق رأي بني مرين على الانفضاض عن منصور ابن سليمان ، والدخول إلى البلد الجديدة
الصفحه ٨٧ : الأسطول ، إلى المغرب سنة خمسين كما مر. واستخلف بتونس ابنه أبا الفضل (١) وخلّف أبا القاسم بن رضوان كاتبا له
الصفحه ٣٤٥ : ملوك الترك.
(٣) هو الملك الناصر
محمد بن الملك المنصور ابن قلاوون تولى الملك ثلاث مرات كانت الأخيرة
الصفحه ٣٨ : بولاق ، تقع في آخر
الجزء السابع من المخطوط ، وقد قرأها المرحوم الشيخ نصر الهوريني فعلق عليها
تعليقات
الصفحه ٦٧ : المائة السابعة ، فخرج منها ، وحجّ ،
ولقي أعلام المشرق يومئذ ، فلم يأخذ عنهم ؛ لأنّه كان مختلطا بعارض عرض
الصفحه ٧٦ : الأخوان إلى تونس في المئة السابعة ،
وأخذا العلم بها عن تلاميذ ابن زيتون ، وتفقّها على أصحاب أبي عبد الله
الصفحه ٣٧٠ : . (٤) فلما انقرضت دولة الموحّدين ، وجاءت دولة بني مرين من عدهم
، وصار كبراؤهم ورؤساؤهم يتعاهدون قضاء فرضهم
الصفحه ٢٣٩ : .
(٢) يريد جسر قرطبة
وقد مرّ.
(٣) يريد بغداد ؛
وسماها مدينة السلام أبو جعفر المنصور ، وكان ذلك سنة ١٤٦ ه
الصفحه ٤٧٦ :
١٧٥
منديل الكناني
٧٦
منصور بن أحمد
بن عبد الحق المشدّالي
الصفحه ٣٥٩ : ولقّبوه
المنصور ، وبعثوا عن الأمراء المحبوسين بالإسكندرية ، وكان فيهم ألطنبغا الجوباني
الذي كان أمير مجلس
الصفحه ٣٦٩ : بالإتحاف بطرف أوطانهم ، للمواصلة والإعانة متى دعا
إليها داع. وكان صلاح الدين بن أيوب هادى (٢) يعقوب المنصور
الصفحه ٢٣٦ : ، وتسمّى بالحاجب المنصور. توفي
مبطونا بمدينة سالم ، بأقصى ثغور المسلمين سنة ٣٩٣ أو ٣٩٤. له ترجمة ضافية في
الصفحه ٣٤٠ : الدين أبي علي ، منصور بن
أحمد بن عبد الحق المشدّالي ، (٢) عن الإمام شرف الدين محمد ابن أبي الفضل المرسي