الصفحه ١٣٩ : ويقال لهم الملثمون ، وهم لمتونة ملوك المغرب الأقصى والأوسط وعدوة الأندلس
وجملتهم في الإسلام اثنا عشر
الصفحه ١٥٣ : (٥) بالأندلس انهزم فيها المسلمون هزيمة قبيحة وهي التي هدمت
دعائم الإسلام بالأندلس فسأل منه الموحدون أن يخلع
الصفحه ١٧٢ : بين ذلك من الحصن
والقرى والبروج وخطب له على جميع منابر الغرب فهو أول ملك حما (كذا) الإسلام من
بني مرين
الصفحه ١٧٥ : في الأنيس وبموته انصدع الإسلام. قال الحافظ أبو راس في عجائب الأسفار : ولو
لا يغمراسن ألهاه بشن
الصفحه ٢٠١ : سنة أربعين (٢) من القرن الثاني عشر / ثم غرناطة ، (ص ١٤١) وكانت قاعدة
أحد ملوك الإسلام ، ثم السهلة
الصفحه ٢٠٢ : شهرين في الإسلام ،
وشهرين في الكفر ، وشهرين في البرية ، وأربعة أشهر في الخراب ، (ص ١٤٢) / ومخرجه
من جبل
الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوسلم الذي كتبه إلى هرقل عظيم الروم يقال له بالرومية أراقليوش
يدعوه للإسلام هو الآن عند ملك طليطلة. وقد
الصفحه ٢١٩ : أن استاصلوا (كذا) أهله فهرب من بقي به وهم سبب خرابه إلى أن عمر بظهور
الإسلام للآن ولما كبر رابح بن
الصفحه ٢٢٢ : شيخ المدينة المذكور
وعيّن الرجال للأبراج والأسوار ونصبوا رايات الإسلام عليها ووزّع حسن آغا رجاله
على
الصفحه ٢٢٨ : ء لإقامته من عند قبيله. ولما أقلع إبراهيم باشا عن وهران مأيسا
منها امتدت يد النصارى أيضا إلى الإسلام وصاروا
الصفحه ٢٣٠ : . وذلك سنة ثماني وتسعين وألف (١) من هجرة من له كل العز والشرف والوصف ، فلقد كان من أسد
الإسلام ، الناصر
الصفحه ٢٣١ :
ولما مات الباي
شعبان فرح النصارى واشتدت شوكتهم على الإسلام. ورجعوا يغزونهم في البيوت والخيام
الصفحه ٢٣٥ :
وعنايته ولا زالت جيوش الإسلام تحاربها وتنال منها الغنائم والمثوبة والاجراء (كذا)
وتراوحها وتصابحها
الصفحه ٢٣٦ :
الرجال الصلحا
وقهر القوم
الليام الفجرة
ورفع الإسلام
فوق الكفرة
في
الصفحه ٢٣٧ :
/ ما جاهد الإسلام في الكفار
بالقتل والأسر
وأخذ الثار
(ص ١٧٤) وقال الحافظ المحقق