الصفحه ٢٠ : عثمان بن عفان ، فجدد إسلامه على يديه كذلك ، ومن ثم بقيت
مغراوة موالية لبني أمية ، مثلما فعلت صنهاجة عند
الصفحه ٣٣ : والذي جعله يترك تاريخ وهران جانبا ،
ويؤرخ لمعظم الدول الإسلامية بالمغرب والأندلس والبلاد العثمانية
الصفحه ٣٨ : بلدان المغرب ، والأندلس ، والمشرق العربي الإسلامي ، وأوربا ، وإفريقيا
وآسيا ، وأمريكا ، والجزر
الصفحه ٣٩ : : Tcheurmi وأحيانا يشرح بكيفية سيئة سكوته عن
حدث كان بإمكانه أن يوضحه ويعدله ، حتى في بلاد الإسلام ، حيث
الصفحه ٤٣ :
مجيئهم إلى الجزائر وأي وقت جاؤوا وكم مكثوا بالجزائر.
الرابع : في ذكر
ملوكهم في الإسلام ومن ملك منهم
الصفحه ٥٥ : ، واستوعب العلوم العربية الإسلامية
على علماء وفقهاء عصره ، وعلى رأسهم الشيخ عبد القادر المشرفي. ثم تصدى
الصفحه ٦١ : (١٧٧٧ م). وقام الأستاذ إسماعيل العربي بتحقيق
رحلته ونشرها في دار الغرب الإسلامي ، والجزائر.
(٢) صاحب
الصفحه ٧٢ : قرون حولوها إلى محتشد
للجنود الإسبان ولم يبقوا فيها أي أثر للمعالم العربية الإسلامية. فكيف سلم قبر
الصفحه ٨٠ : اليوم
في حي القيصرية بتلمسان. وقد ترجم له ابن مريم وأحمد بابا ، والحفناوي ، ودائرة
المعارف الإسلامية.
الصفحه ٨٨ : مصالح
البلدية ، وأين الأخلاق الإسلامية التي تحث على النظافة ، وتمنع إيذاء الموتى
ومراقدهم ، وتوسيخها
الصفحه ٩١ : ، وأولها رواية ورش المنتشرة في كل
بلدان المغرب الإسلامي والأندلس ، ثم حفص ، وقالون ، وغيرهما.
(٣) الموافق
الصفحه ١١٥ : فجدّد إسلامه على يده وعقد له على قومه ورجع لإفريقية. ومن
ثم بقيت مغراوة موالي (كذا) لبني أمية كصنهاجة
الصفحه ١٣٣ : بن يعلا المغراوي وكتب اسمه على
السكة في جهة وفي الأخرى كتب : «ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
الصفحه ١٣٥ : ، وتحته أمير المؤمنين
يوسف بن تاشفين ، وفي الدائرة : ومن يبتغ غير الإسلام دينا إلى الخاسرين. وفي
الصفحة
الصفحه ١٣٦ : عالما فاضلا خير مالك ودولته
عز للإسلام وسيرته حسنة وأحواله مستحسنة. وفي وقته بنا (كذا) وزيره عبد الرحمن