الصفحه ٣٤٧ : وتثقيف نسائه. وتلك عادة
الأتراك في الأصل ، فإنهم يقولون يوم للطبل ويوم للحبل ، وذهب حسن مدنشا بجميع ما
الصفحه ٣١٦ :
ظهور الدرقاوي مرة أخرى
ثم ارتحل في أثر
ذلك وألوية النصر تلوح عليه التزاما ، قاصدا المعسكر إلى أن
الصفحه ٢٣٠ : بعض من حضر أنه تكسّر في يده يوم الاستشهاد سيفان وأنه لبس أفخر ثيابه
وتحلى بأشرف حليته وركب أجود مراكبه
الصفحه ١٠٨ : الدولة ، وفارس الجولة. ألهم لها وبادر ، السيد مسلم بن
عبد القادر». نص عليه الحافظ في الباب الخامس من
الصفحه ٢٦٦ :
بالمكر والكيد
والأنفاض والدسس
إلى أن قال :
في خامس الفرد
ضحى يوم اثنينه
الصفحه ٥٥ :
/ اعلم أيدني الله
وإياك بنوره. ورزقني وإياك خيره ووقاني وإياك من (ص ٤) شروره. أنه لا خلاف في أن
الصفحه ٣٢٢ :
الشقاوة ، في حروب
الترك مع درقاوة ، لأديب عصره وفريد وقته ودره ، الشبيه في أدبه بالبارع أبي نواس
الصفحه ٢٥٢ : . فقال الحافظ عبد الرزاق بن محمد بن أحمادوش الجزائري في تاريخه : (ص ١٨٧)
أولهم إسحاق تولى سنة خمسة عشر من
الصفحه ٢١ :
كيف مال محمد بن
الخير بن خزر المغراوي إلى الشيعة ، والتحق بالمعز لدين الله الفاطمي في القيروان
الصفحه ٣٥ : الجمان.
القسطلاني على شرح
البخاري.
ابن بطوطة في تحفة
النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار.
أحمد
الصفحه ٢٤ : : «دولة الأتراك
وهي الدولة الثامنة التي حكمت وهران وقد تحدث عن أصل الأتراك ، ومنبتهم ، وبلادهم
في أقصى
الصفحه ١٣٩ : ويقال لهم الملثمون ، وهم لمتونة ملوك المغرب الأقصى والأوسط وعدوة الأندلس
وجملتهم في الإسلام اثنا عشر
الصفحه ٢٩٧ : الصحيح سنة ثلاثة
عشر ومائتين وألف (١) بعد ما ملك عشرين سنة. وما في در الأعيان وأنيس الغريب
والمسافر من
الصفحه ٢٤٨ : الحميد خان بن محمود خان بن
عبد الحميد خان تولى سنة خمس وخمسين ومائتين وألف (٢) وبقي في الملك اثنين وعشرين
الصفحه ٢٦٠ :
سنة خمس وعشرين
وتسعمائة (١) في ثلاثمائة وعشرين جفنا فهزمهم الله بعد ما قتل منهم خلق
كثير يزيد على