الصفحه ١٠١ : إلى
المغرب يوم ١٩ ذو الحجة ١٢٥٢ ه (٢٧ مارس ١٨٣٧ م) وعاد بالجواب في ربيع الأول ١٢٥٣
ه (جوان جويلية
الصفحه ١٧٢ :
الليل
وما له عن ورده
بميل
(ص ١١٠) إلى آخر الأبيات السبعة
والعشرين وشرع في
الصفحه ٣٠٦ : وطاعتنا ،
فوافقه على ذلك (ص ٢٤٧) جمّ غفير ، وعدد كثير / فاجتمع عند ضحى يوم الجمعة ، ثالث
عشر ربيع الأول
الصفحه ٢ : إلى نهاية القرن
التاسع عشر.
وتوسع في الحديث
عن أصل جنس الأتراك في آسيا. ونزوحهم إلى آسيا الصغرى
الصفحه ٢١٤ : صحيح البخاري في يوم الجمعة فزحف إلى هبرة وكافة بطونهم
بتلك الجنود الكثيرة العدد ووقع المصاف بسدار
الصفحه ١٦٧ : الآن
محراث ولم يزل أبو تاشفين وأولاده ووزيره في المقاتلة معه إلى أن استشهدوا جميعا
في يوم الأربعاء ثامن
الصفحه ٧٣ :
ولم يدخل النصارى
الإسبانيّون لوهران في حياته وإنما دخلوها بعد وفاته باثنين وسبعين عاما لأن
دخولهم
الصفحه ٧٤ : وطنا الوامودي
أصلا نفعنا الله بالجميع ، آمين فإنه في وقته ذهب مرة لوهران فعظمه أهلها أشدّ
التعظيم فكتب
الصفحه ١٢٠ : لحية له ، في عام ثلاث وعشرين وثلاثمائة (١) بأمر القائم العبيدي حال ذهابه لمحاربة موسى ابن أبي
العافية
الصفحه ١٧١ : مكناسة وقلوبهم بالحزن مشتعلة ، فسمّي العام عام
المشعلة وهو عام ثلاثة عشر وستمائة (١).
وأول ملوكهم
الصفحه ٢٢٥ : يتراكم عليهم والأعراب والقبائل يضربوهم بالمكاحل
والأحجار وغيرها ويلتقطون في السّعي. ولما كان يوم الخميس
الصفحه ٢٤٢ : السلطان عثمان الغازي الذي
هو أول العثامنة تولى ابنه أورخان يوم موت أبيه وبقي في
الصفحه ٢٧٦ : . وتوفيءاغته المذكور ، صاحب الاسم المشهور ، ضحى يوم / الاثنين رابع
عشر من أول الربيعين سنة خمسين ومائة
الصفحه ٣٣٩ : البلاد. واطمأنت به قلوب العباد
، أنّ عمر آغا لما فعل بأبي كابوس ما مر أخذ في نهب ما في بيت المال من
الصفحه ٢٠٧ : الباب وضربهم للناقوس واعتكافهم على الأصنام في البيع.
وقال الحافظ أبو
راس في عجائب الأخبار ، لا شك أنهم