الصفحه ٨٠ : العشرين الميلادي. واشتهر بتزعمه لمدرسة تلمسان الصوفية.
وتوفي يوم الأحد ١٨ جمادى الثاني عام ٨٩٥ ه (١٨
الصفحه ١٣٣ : الفتح الثاني في يوم الخميس ثاني جمادى الثانية سنة اثنين
وستين وأربعمائة (٢) فأسرف في قتل مغراوة إلى أن
الصفحه ١٩٥ :
الدّرّ أن خانه السّمط
وانظر تمامها في
الدر والعقيان للتنسي. وتوفي يوم الأحد ثالث عشر
الصفحه ٣٠٨ : وأنسهم ، فما من يوم بعده حاربوه إلا
كان لهم فيه النصر والظفر ، والمهابة والنصرة تجري على القضاء والقدر
الصفحه ٣٢٨ : في الأمر العابوس الملقّب بالرقيق ، والمسلوخ ، والمشتمل ، والمكنّى
بأبي كابوس ، أما لقبه بالرقيق فلأنه
الصفحه ١٦٣ :
سنة خمس وأربعين
من السابع (١) بجيوش فيها ثلاثون ألف رام من المشاة فضلا عن غيرهم وأحاط
بها فكان
الصفحه ٣٥٦ :
فنزل بفروحة في
يوم الأحد بغير الشك والخلف ، فبعث الهواري للباي بذلك ، وأخبره بتحقيق ما هنالك
الصفحه ٣٥٠ :
الحراثة إلى أن
بقي للصيف شهر واحد في القول الذي ليس من أقوال الرثاثة ، فأرسل الله مطره النافع
الصفحه ٣١٢ : ، فأركبهم في الفلك وبعثهم إلى الجزائر وطارت إلى
كل مكان صحف البشائر.
ظهور الدرقاوي من جديد
ثم خرج نحو
الصفحه ٣٧٩ : : ٧٠ ،
١٥٨.
عروج التركي :
٧٦ ، ٢٤٩ ، ٢٥٢.
أبو عصيدة :
١٥٧.
عقبة بن نافع :
١٤١.
عدة بن محي
الدين
الصفحه ٦٨ :
في محلّ فيه
متعبّدون وصالحون وحمامه مقصود للتبرك فيه نفع كبير (١) ومعنى دادّ في لغة زناتة هو الأب
الصفحه ٢٢٩ : الجواسيس والعيون ، إلى اليوم الذي استشهد فيه
حصل لهم فرج وتنوية وتنزيه. ومن خبره أنه زحف لهم في نحو أربعة
الصفحه ٢٩٥ : من الثالث عشر
بعد فراغه من القلة وأتمّ بنائه في الثامن أو التاسع منه. وتاريخ ذلك مكتوب
بالحجارة التي
الصفحه ١٥ : الثمانينات ومطلع التسعينات من القرن
التاسع عشر ، وذلك استنادا إلى كلام المؤلف نفسه فيما أورده في صفحتي ٥٢٠
الصفحه ٣٠٩ :
ابن ثمانية عشر
سنة على ما قد قيل ، وقيل غير ذلك من الأقاويل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير كسر