الصفحه ٨٧ :
وأصله من أولاد
جماعة فرقة من العرب من بني زروال ، وكان من أهل القرن الثاني عشر في صحيح الأقوال
الصفحه ١٠٧ :
أحمد بن هطال
التلمساني وأبو عبد الله السيد محمد الغزلاوي وماتا معا يوم فرطاسة في ربيع الأول
سنة
الصفحه ١٤٩ : ألمه ومات بالطريق قرب
الجزيرة قاصدا مراكش يوم السبت ثاني عشر ربيع الثاني سنة ثمانين وخمسمائة (١) عن نحو
الصفحه ٣٣٠ : ،
فقتل من أعيانهم أربعة عشر فارسا كل منهم بقتل ذريع راكبا وجالسا ، بحيث قتل عشرة
في دفعة واحدة ، واثنين
الصفحه ٢٦٤ : ،
وشدة صواعقه ومدافعه وكوره وباروده ، إلى أن فتحها في أوائل المحرم سنة ست من
القرن الثالث عشر (١) بقتاله
الصفحه ٣٤٦ : العصر واستمرّوا على ذلك الحال بغاية التمكين ، كأنّ
مدافعهم في الإرسال واحد إلى تمام عشر سوايع (١) بعدّ
الصفحه ٢٥٩ :
وبات النصارى
ليلتهم في موضعهم فلما كان قبيل صبيحة يوم الأحد رجعت الدائرة عليهم وهزمهم الله
وكسرت
الصفحه ٣٠٥ : عشية اليوم الثاني ، وكان يوم الأحد ثالث أو ثامن من ربيع
الأول بالبياني ، سنة تسعة عشر ومائتين وألف
الصفحه ٨٢ : .
وعند ما توفي الشيخ بختي في تاريخ لا
نعلمه خلال القرن التاسع الهجري (١٥ م) دفن في قرية تحمل اسمه اليوم
الصفحه ٢١٦ : وسبيا إلى أن فتحها عنوة
زوال يوم الجمعة خامس عشر ذي القعدة الحرام سنة خمس
الصفحه ١٦٢ : المرق لقب بذلك لكثرة جوده ، نصّ
عليه الحافظ أبو راس في كتاب الحاوي. وكان ابتداء ملكه يوم الأحد رابع
الصفحه ٣٤٩ : نظير
بالراشدة ، ولا مثيل ، يوم الأربعاء خامس عشر شعبان سنة ثمان وثلاثين ومائتين وألف
(١) ، من هجرة من
الصفحه ٢٦٧ : ء فعالج ذلك ففرقع له فأعجبه فاتخذه لآلة الحرب وهو قول الحافظ
البناني في حاشيته على الزرقاني في باب الذكات
الصفحه ١٧٣ :
عظيم مات فيه من
جيش يغمراسن خلق كثير ولو لا ما حال الظلام بينهما لم تقم قائمة لبني عبد الوادي
وفرّ
الصفحه ١٩٦ : يلقب
بأبي قلمون بالنون في الأخير ، وليس بالسين ، وذلك في مختلف المصادر. ولعلّه سبق
قلم من المؤلف.